هـيّ كـذا و ألا كـذا مـا علـيّـه
لا جاء فبالي أنسـاك و الله لأنسـاك
الفرق واضـح بيـن هـذه و ذيـه
و إنتَ تمعناهـا علـى قـد رؤيـاك
مـا همنـي قـول البشـر دام ليّـه
الحق في نسيـان مثلـك و شـرواك
,
,
لله دركـ
ياشيييييييييييييييييييييي يييييييخ
وربي رااااااااااااااااااااااائ عه
,
,
صح لسانكـ يالغالي
ولاهنت
,
,
ناصر الجهني
يعطيكـ العافيه