دمعة الرجل في الحب ....... فخر ام اهانه ؟

[إبراهيم الحارثي]

هى لحظات حزن تمر بك....و تشعر بإن دموعك تنزف داخل قلبك

بعد آن منع كبريائك سقوطها من محاجر العين .. !!

عندما تذبل زهور عمر من أحببت أمام عينك

وتشاهد الألم والحزن في وجهه كلما نظرت اليه !!

وأنت حائر تأئه....... ليس بيدك شي تفعله من اجله

غير الدعـــاء

تحبس دموع عينك ........ حتى لا يراها......... فيزداد عذابه

:: في هذه اللحظه تشعر بتلك الدموع داخل قلبك !!


هو متنفسك وملجئك

هو المتعة و الراحة

هو ضحكة الحياة في الليالي العابسة

هو الصدر الحنون لك

عندما تحملك الحياة اكثر من طاقتك !!

تبحث عنه وترمى حمولك وهمومك كلها بين يديه ,

ويفاجئك القدر وبدون مقدمات فتشاهده يحزم أمتعته ؟؟

فتسأل بخوف وقلق: ما هذا !!

فيبتسم لك ابتسامة عذبة ويقول لك: آن اوان الرحيل عنك .

تتخيل حياتك بدونك

فترفع رأسك الى السماء !! ترجوا رحمة ربك... ولتمنع سقوط دمعة عينك

ولكن تشعر بهذه الدموع داخل قلبك
إن الحـــب هــو الحــب ليــس هنــاك حــب لأيــام زمــان أو حــب لأيـامنا هــــــــــــــذهِ,,,,,
تلــــك المشــاعر الســاميه والملخـــصه فــي كلـــمة {أحِبُكِ,, أحِبُكَ} ليســـت موضـــه لكي تكون قـــد انتهت مــع مــرور الأيـــام ,,,,


من قال هذهِ الكلمه وأشتـــــرط هنا الصدق في قولها فهو مُحِب بالفعل سواء كان من محبي قبل أو هذا الزمــــــــان ,,,,,,

والآنـــــــ بعــــــــد هذــــــه المقدمـــــــــــــــــــ ـه


اتقدمــــــ اليــــــــكم بسـؤالــــــي:

مارأيكم في الرجل الذي يبكي من أجل الحـ ـ ــب ؟؟؟...
إحترامــــــــــي للجميع ..

** الحب عاطفــــــــه جميله تجمع روحيـــــــن

تتجسد فيها معاني التضحــــيه والثقه المتبادلـــه

بين الشخصين.....

ولكــــــــــــــــــــن؟ ؟؟ أختلف الآن الحــــــــــــب في هذا الزمن....

وأصبح عمله نــــــــــــــادره....


_ سؤالـــــــــــــــــــي للجميــــــــــــــــــع ؟؟؟
مارأيكم في الرجل الذي يبكي من أجل الحــــــــب؟؟

هل هو إذلال من قيمة الرجل؟؟؟
أو...
قمه الرجولـــــه؟؟؟

أو....
يرفع رأســــــه فوق ويداري دموعـــــــــــــه؟؟؟

[الاسـطــورهـ]

[align=center]

طرح رائع والأسلوب كتابي بديع

ولكن إجابتي هنا ستكون سؤال:

من حدد جنس المشاعر

والعاطفة وجعلها ذكرية أو مؤنثة؟؟؟!!!!

قلوبنا من تحمل بداخلنا ذلك الحب وتلك المشاعر

حين نفرح لانقتصر فرحنا على الذكور

وحين نحزن فليس الحزن والدموع فقط للنساء

مسألة الذكر والأنثى يحددها الجسد

أما القلب والروح والشعور فهيا واحده لديهم ولدينا

الحب ياأستاذي واحد بكل الأزمان ولكن

رواده هم اللذين اختلفوا وأدعوه

لوصدقوا فيه لرأيته ذاته لم يتبدل

دمت بأمل.[/align]

[أجاج]

من يحب بصدق يتألم بصدق أخي الكريم .. بقدر ما تحب بقدر ما تتألم .. واحترم دموع الرجل كثيراا . . ولن تذرف دموع الرجل إلا أنه قد أحب بصدق ..
لن أضيف عليك كلمات لأن الأخت الفاضلة وتين الحب كافيه ورائعه ولكني سأكتب لك عبارات رائعة للكاتب شجاع القحطاني اعجبتني ..
[align=center][glow=FFFF00]الحب هبه ورحمه إلهيه .. يضع الله بذرتها في قلب ويوجد لها الاستجابة في قلب الآخر ، فتنمو البذرة لتصبح بذلك نورا متصلا بين روحين وقلبين ، وتتكشف أسرار كل نفس على الآخر .. ومن هنا تكتسب الروح شفافيتها[/glow] .[/align]
فيكتور هيجو " كتب ذات يوم يقول : " كانت كل دمعة تسقط من عيني حبيبتي تحفر في قلبي عبارة : " احبك الى الابد ." . والدموع في حقيقة الأمر ليس مهما أن تكون أمام من نحب بل المهم والأهم أن تكون تلك الدموع من أجل من نحب ، لأن هذه الدموع تنظف الأعماق من الداخل ، وتجلو نظرتنا للناس والحياة فلا نرى إلا الصفاء والنقاء والعطاء مهما كانت المسافه بعيدة والأماني صعبة وعسيرة . فلقد بكى أحد الحكماء على قبر ولده فقيل له : " كيف تبكي وأنت تعرف أن الحزن لا يفيد ؟ فنظر الى سائلة طويلا ، ثم قال متحسرا : إن هذا هو مايبكيني " . وكلنا جميعا كذلك نبكي في أحيان كثيره رغم أننا نعلم جيدا أن الدمع لا يفيد ولن يعيد تلك الوجوه الراحله والقلوب المرتحله لكننا رغم ذلك نبكي لأننا نجد في الدموع راحتنا ونلتمس فيها العزاء والسلوى والمثل الياباني يقول : " البكاء ضروره ولكنه ليس حلا " أما كوكب الشرق إم كلثوم فأنشدت ذات يوم تقول : " وساعات البكا يريحني " .
إن الدموع رموش إصطناعية لكنها شفافة ، تغسل أحزان الروح وتضمد الجروح وتعيد إليها الهدو ء والقدره على التحمل والصبر فحينما تكون منابع الألم التي تفجر الدموع في النفس أقوى من كل قوه وقدره نمتلكها .. فنحن حينها فقط نبكي .
والانسان يبكي حين يولد ويظل يبكي مدى الحياه ، ويبكي عليه الناس حين يموت وكأن رصيده من الدموع لايكفي فيودع الحياه ثم يقترض من دموع الآخرين . والدموع هي لغة الحزن الصامت وهي لغة الصدق والطيبة والموده والمحبة لا يعرف ابجدية لغتها سوى أصحاب القلوب الرقيقة والاحاسيس المرهفة . والدمع ليس مقصورا على الأسى فقد يكون أحيانا من رقة وطرب وشوق وحنان وأنس ونعيم . فللفرح دموع وهذه الدموع هي أيضا بطاقة الصدق وهي أيضا الخوف من فقدان الفرح .

[بـنـت الـشـيـوخ]

الحب لايعرف00 ذكراً أو أنثى

البكاء هي حالة تمر بالجنسين , ولكن نظرة الجميع للرجل

ولخشونته تمنعهم من استيعاب أو تقبّل أو تصديق دمعة الرجل ,

والبعض يرى أن في الدموع ضعف إهانة للرجل , ولكنه العكس

الرجل قد يمر بأزمات وظروف عاطفية , والدموع هي متنفسه الوحيد,

ولاعيب عندما يبكي الرجل بسبب الحب أو غيره,

واتوقع ان الرجل في مسألة الحب هو الأوفى والأصدق 0

ولا أتوقع أنه يوجد إختلاف بين دمعة الرجل ودمعة الأنثى في الحب

ولكن الإختلاف فقط في القلوب التي تحمل ذالكـ الحب0

,
,

الاستاذ الفاضل/

استاذ الآحياء ,, يعطيكـ العافية

[ناصر الراشد]

استاذي


الاخوات اللي قبلي ما قصرا" كفن وفن

ولكن دمعت الرجال غاليه ولا اضن انها تنزل اللي لغالي أي لمن يستحقها فاذا نزات لحبيبه فهذا اذا دل دل على حب ثمين ونادرا" ماتجده في وقتنا الحاضر

[سرررراب]

الرجل تكون من لحم ودم ويحمل مشاعر جياشة

بين طياته..

كلنا ربط الرجل بالقسوه والدموع بالذل

قد يكون ذالك في عدة مواقف ولكن ليس في الحب

لانه عند الحب يرفع الكل الرأية البيضاء سواء رجل أو امرأة

وأنا هنا أتحدث عن الحب الحقيقي وليس حب المصالح والخداع

أو الحب لتكملة فراغ أو زيادة الرصيد في عدد المحبين

الحب الذي أتحدث عنه هو حب الحب نفسه وحده نقف عاجزين

وننسى كل قوانين حياتنا وتكون الدموع أحياناً قمة الحب والوفاء

وقمة الفخر لانها دموع حب صااادق...

ولكن للاسف بعض الرجال اعتاد على موضة دموع التماسيح لكسب

قلوب الفتيات والحصول على ما يريدون باسم الحب..


[glow1=CC3399]الرائع دائماً: استاذ الاحياء..[/glow1]
كل طرح وموضوع لك يتناول جانب مختلف عن الأخر وفي كل مره

تأخذنا في قضية مميزه من قلم مبدع..

دمت ودام الأبداع والتقدم حليفك..

[إبراهيم الحارثي]

[align=center]

طرح رائع والأسلوب كتابي بديع

ولكن إجابتي هنا ستكون سؤال:

من حدد جنس المشاعر

والعاطفة وجعلها ذكرية أو مؤنثة؟؟؟!!!!

قلوبنا من تحمل بداخلنا ذلك الحب وتلك المشاعر

حين نفرح لانقتصر فرحنا على الذكور

وحين نحزن فليس الحزن والدموع فقط للنساء

مسألة الذكر والأنثى يحددها الجسد

أما القلب والروح والشعور فهيا واحده لديهم ولدينا

الحب ياأستاذي واحد بكل الأزمان ولكن

رواده هم اللذين اختلفوا وأدعوه

لوصدقوا فيه لرأيته ذاته لم يتبدل

دمت بأمل.[/align]

أختي الفاضلة وتين الحب
مررت وأمطرتي موضوعي
قد تزيد التساؤلات
إلى متى يبقى يطول الانتظاار
إلى متى أبقى بدون مرورك مشتت الافكار
إلى متى أبقى بوصفك عاجز محتار
إلى متى تبقى المسافات بين المحبين مليارات الامتار
إلى متى أبقى استلم همسات الحب عبر الاقمار
إلى متى أبقى اعزف على قلبي وشرايني هي الاوتار
إلى متى يبقى قلبي في الحب هو الراقص والمزمار
إلى متى يبقى هذا الحب منهار
إلى متى يبقى هذا الزمن دوار
ألن يعودوا رواد الحب
ولماذا إختلف الرواد
ولماذا .....................
أستاذتي الفاضلة
لك كل الشكر على مروك الرائع
دمت ودام قلمك
لك كل الود

[إبراهيم الحارثي]

من يحب بصدق يتألم بصدق أخي الكريم .. بقدر ما تحب بقدر ما تتألم .. واحترم دموع الرجل كثيراا . . ولن تذرف دموع الرجل إلا أنه قد أحب بصدق ..
لن أضيف عليك كلمات لأن الأخت الفاضلة وتين الحب كافيه ورائعه ولكني سأكتب لك عبارات رائعة للكاتب شجاع القحطاني اعجبتني ..
[align=center][glow=FFFF00]الحب هبه ورحمه إلهيه .. يضع الله بذرتها في قلب ويوجد لها الاستجابة في قلب الآخر ، فتنمو البذرة لتصبح بذلك نورا متصلا بين روحين وقلبين ، وتتكشف أسرار كل نفس على الآخر .. ومن هنا تكتسب الروح شفافيتها[/glow] .[/align]
فيكتور هيجو " كتب ذات يوم يقول : " كانت كل دمعة تسقط من عيني حبيبتي تحفر في قلبي عبارة : " احبك الى الابد ." . والدموع في حقيقة الأمر ليس مهما أن تكون أمام من نحب بل المهم والأهم أن تكون تلك الدموع من أجل من نحب ، لأن هذه الدموع تنظف الأعماق من الداخل ، وتجلو نظرتنا للناس والحياة فلا نرى إلا الصفاء والنقاء والعطاء مهما كانت المسافه بعيدة والأماني صعبة وعسيرة . فلقد بكى أحد الحكماء على قبر ولده فقيل له : " كيف تبكي وأنت تعرف أن الحزن لا يفيد ؟ فنظر الى سائلة طويلا ، ثم قال متحسرا : إن هذا هو مايبكيني " . وكلنا جميعا كذلك نبكي في أحيان كثيره رغم أننا نعلم جيدا أن الدمع لا يفيد ولن يعيد تلك الوجوه الراحله والقلوب المرتحله لكننا رغم ذلك نبكي لأننا نجد في الدموع راحتنا ونلتمس فيها العزاء والسلوى والمثل الياباني يقول : " البكاء ضروره ولكنه ليس حلا " أما كوكب الشرق إم كلثوم فأنشدت ذات يوم تقول : " وساعات البكا يريحني " .
إن الدموع رموش إصطناعية لكنها شفافة ، تغسل أحزان الروح وتضمد الجروح وتعيد إليها الهدو ء والقدره على التحمل والصبر فحينما تكون منابع الألم التي تفجر الدموع في النفس أقوى من كل قوه وقدره نمتلكها .. فنحن حينها فقط نبكي .
والانسان يبكي حين يولد ويظل يبكي مدى الحياه ، ويبكي عليه الناس حين يموت وكأن رصيده من الدموع لايكفي فيودع الحياه ثم يقترض من دموع الآخرين . والدموع هي لغة الحزن الصامت وهي لغة الصدق والطيبة والموده والمحبة لا يعرف ابجدية لغتها سوى أصحاب القلوب الرقيقة والاحاسيس المرهفة . والدمع ليس مقصورا على الأسى فقد يكون أحيانا من رقة وطرب وشوق وحنان وأنس ونعيم . فللفرح دموع وهذه الدموع هي أيضا بطاقة الصدق وهي أيضا الخوف من فقدان الفرح .

أختي الفاضلة أجاج
علمتني الحيـاة أن أحب
كما علمتني أن أشتاق إليه بضعف ما أحببته
علمتني الحياة أن خلف كل سحاب مظـلم
مطر يغسل الأرض ويصافح الجـبال
لتنبت أزهار الربـيع التي بالأمس ماتت
علمتنى الحياة وعلمتنى
ولكن ربما أنها نسيت أن تعلمني
كيف أسـتطيع أن أعيش بدونه
بل علمتني أن أقف في انتظـار أمل عقيم
من الصعب حدوثه
علمتني الحياة أن كل شيء بعده يشكو البرود والانكسار
وعلمتني أن أصمت في هذا الزمان وهناك ثمة أحرف
جائعة أدونها وفي عقدها حديث يطول نزفه
تعبر عني ،،، علمتني أن الفراق انتحار للقلوب
يشهدها جميع الناس وهم يضحكون
علمتني أن الحياة مجزره صغيرة وكبيره
في كل مكان والناس مازالوا يضحكون هناك
علمتني وعلمتني ولكن ثمة أمر لم أتعلمه بعد ....؟
هـو كـيـف أعـيـش بـدون ذكـراااااااااااااه
فهل البكاء
يفتخر بنزوله مني
أم أنا أفتخر من البكاء عليه
غريب هذا الأمر
محير جدا
أستاذتي
كل الشكر لك على إضافتك الرائعة
دمت ودام مرورك العطر

[إبراهيم الحارثي]

الحب لايعرف00 ذكراً أو أنثى

البكاء هي حالة تمر بالجنسين , ولكن نظرة الجميع للرجل

ولخشونته تمنعهم من استيعاب أو تقبّل أو تصديق دمعة الرجل ,

والبعض يرى أن في الدموع ضعف إهانة للرجل , ولكنه العكس

الرجل قد يمر بأزمات وظروف عاطفية , والدموع هي متنفسه الوحيد,

ولاعيب عندما يبكي الرجل بسبب الحب أو غيره,

واتوقع ان الرجل في مسألة الحب هو الأوفى والأصدق 0

ولا أتوقع أنه يوجد إختلاف بين دمعة الرجل ودمعة الأنثى في الحب

ولكن الإختلاف فقط في القلوب التي تحمل ذالكـ الحب0

,
,

الاستاذ الفاضل/

استاذ الآحياء ,, يعطيكـ العافية

أستاذتي القديرة بنت الشيوخ
تسلم أناملك على الإضافة الرائعة التي أنارت موضوعي
وسلم مرورك الرائع اللطيف الذي زاد من جمال موضوعي
أستاذتي الفاضلة
اذن لاخلاف
بين دمعة الرجل ودمعة الأنثى
قطرات الدموع عزلة عن الذات
آنطواء و آهات
حزن على الذكريات
و آه على ما فات
أنجمع الفتات
و ننسى الخلافات
أم نمدد الصراعات
و نسرب حبنا قطرات
لتجف البحيرات
و تنتهي الحكايات
ونقول هذه هي الحياة
لنبقى في سبات
ننتظر المعجزات
لتحيي ما ذبل من النبات
فهذه هي المعاناة
التي جعلتني أرغب في الممات
على أن أفقد معذبتي بالنظرات
أ أهمس لك بهذا همسات
أم أكتفي بهذه العبارات
أم أترك للدموع الحديث عني
لأنني بصراحة أريد أن أبكي
لأن دموعي تحاول أن تخترقني
تحاول أن تحطم كل ما أملك
أستاذتي القديرة
أشكرك على ما تفضلتي بكتابته
لك كل الشكر على مرورك الرائع

[إبراهيم الحارثي]

استاذي


الاخوات اللي قبلي ما قصرا" كفن وفن

ولكن دمعت الرجال غاليه ولا اضن انها تنزل اللي لغالي أي لمن يستحقها فاذا نزات لحبيبه فهذا اذا دل دل على حب ثمين ونادرا" ماتجده في وقتنا الحاضر

كل الشكر لك على المرور الرائع
دمت ياعسل

[إبراهيم الحارثي]

الرجل تكون من لحم ودم ويحمل مشاعر جياشة

بين طياته..

كلنا ربط الرجل بالقسوه والدموع بالذل

قد يكون ذالك في عدة مواقف ولكن ليس في الحب

لانه عند الحب يرفع الكل الرأية البيضاء سواء رجل أو امرأة

وأنا هنا أتحدث عن الحب الحقيقي وليس حب المصالح والخداع

أو الحب لتكملة فراغ أو زيادة الرصيد في عدد المحبين

الحب الذي أتحدث عنه هو حب الحب نفسه وحده نقف عاجزين

وننسى كل قوانين حياتنا وتكون الدموع أحياناً قمة الحب والوفاء

وقمة الفخر لانها دموع حب صااادق...

ولكن للاسف بعض الرجال اعتاد على موضة دموع التماسيح لكسب

قلوب الفتيات والحصول على ما يريدون باسم الحب..


[glow1=CC3399]الرائع دائماً: استاذ الاحياء..[/glow1]
كل طرح وموضوع لك يتناول جانب مختلف عن الأخر وفي كل مره

تأخذنا في قضية مميزه من قلم مبدع..

دمت ودام الأبداع والتقدم حليفك..

أستاذتي الفاضلة سراب
عطرت أجواء موضوعي المتواضع
فهمستي بكلمة دموع التماسيح
إذن أنت تقولين أن دموع الرجل إهانة
لأنها ناتجة عن كذب
اذن لحظة
انى أعترف ... حبه شئ مختلف

أكبر مما أصف ... أسمى مما عُرِف

أنى أعترف ... حبه طوفان لا يقف

حبه صومعة .. فدعنى اعتكف

حبه سحر

فدعنى أعترف .. دعنى اكتشف

انه حب مختلف

أنه احساس يتجدد.... انه شعاع لن يتبدد

أنه حب بلا نهاية

انه اكبر مما أصف

أستاذتي
يقول نزار قباني
رباه أشيائه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياء رباه
هنا جريدته في الركن مهملة
هنا كتاب معا ...قد قرأناه
على المقاعد بعض من سجائره
وفي الزوايا ..بقايا من بقاياه
مالي أحدق في المرآة أسألها
بأي ثوب من الأثواب ألقاه
أأدعي أنني أصبحت أكرهه
وكيف أكره من في الجفن سكناه
وكيف أهرب منه ؟ إنه قدري
هل يملك النهر تغييرا لمجراه
أحبه .. لست أدري ما أحب به
حتى خطاياه ما عادت خطاياه
الحب في الأرض بعض من تخيلنا
لو لم نجده عليها , لاخترعنــاه
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أهواه , إني ألف أهواه
لك كل الود على مرورك الذي نفض أجمل وأروع وأعطر أنواع الروائح بين جنباته
كل الشكر لك
دمت لنا ذخرا
تقبلي تحيات
أخوك
أ0 الأحياء