السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحالة الأولى :
أغتيلت طفولة وجدان الكنديري
وترملن زوجات شهداء الواجب وتيتم أطفالهن
ولم تُرحم كهولة الشيخ أحمد ياسين
وأقدم شارون وجنوده على إهانة كتاب الله عز وجل
وتطاول الدانمركي على رسول الهدى صلى الله عليه وسلم
فجاء الشعر يمشي الهوينا على استحياء .
الحالة الثانية :
أعدم صدام فبرزت رايات السباق في تمجيده وانبرت الأقلام للبكاء عليه وليت الأمر توقف عند هذا الحد بل تعدى الحدود لـ الحطيئيات لمن لم يقف في الصف
المشاركة الوجدانية ضعفت في الحالة الأولى وطغت في الحالة الثانية فما السبب ياترى ؟
مودتي