اكدت الحكومة العراقية خبر تأكيد تنفيذ حكم الإعدام بحق برزان التكريتي وعواد البندر فجر اليوم وقد افاد المصدر العراقي انفصال رأس برزان عن جسده لاحول ولاقوة إلا بالله
اكدت الحكومة العراقية خبر تأكيد تنفيذ حكم الإعدام بحق برزان التكريتي وعواد البندر فجر اليوم وقد افاد المصدر العراقي انفصال رأس برزان عن جسده لاحول ولاقوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
ورحم الله الموتى فقد افضوا الى ماقدموا
العجراء
سلمتي ودمتي
لاحول ولا قوة الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
ورحم الله الموتى فقد افضوا الى ماقدموا
العجراء
سلمتي ودمتي
باقات ود لأيدي الطهر التي صنعته (هذيان ع ــشق) كل ودي ووردي
لاحول ولا قوة الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
هذا ديدن الجبابره
من أمن العقاب أساء الادب
رجلٍ .. تعزه بعد ماتلتقـي .. فيـه
ورجلٍ .. قبل ماتلتقي بـه .. تعـزه
ورجلٍ .. ترزه بالمجالـس مباديـه
ورجلٍ .. فلوسه بالمجالـس تـرزه
ورجلٍ .. يموت ولا يجيبون طاريـه
ورجل ٍ .. يجي طاريه في كل حزه
من لا فرش .. للمرجله .. ماتغطيه
ومن لايخز .. الناس .. محدٍ يخـزه
االخبر بالتفصيل الممل
اكد مصدر عراقي مقرب من الحكومة تنفيذ حكم الاعدام فجر الاثنين 15-1-2007 ببرزان التكريتي الاخ غير الشقيق للرئيس الراحل صدام حسين ورئيس المحكمة الثورية السابق عواد البندر اثر ادانتهما في قضية مقتل 148 شيعيا في الدجيل مطلع الثمانينات.
وقال المصدر رافضا ذكر اسمه "تم اعدام برزان والبندر فجر اليوم" الاثنين مشيرا الى ان الحكومة ستعلن هذا الامر في وقت لاحق اليوم. وكان تنفيذ حكم الاعدام في برزان التكريتي وعواد البندر محور معلومات متضاربة منذ قرابة اسبوعين.
وقال محام احد المتهمين مع الرئيس العراقي الراحل صدام حسين انه ومدان اخر اعدما شنقا الاثنين .
وقال بديع عارفان نجل موكله عواد البندر ابلغه ان مسؤولين امريكيين قالوا له ان والده القاضي السابق وبرزان التكريتي الاخ غير الشقيق لصدام ورئيس المخابرات السابق أعدما وذلك بعد 16 يوما من اعدام صدام نفسه. واعلنت قناة العراقية الرسمية الحكومية نقلا عن مصدر حكومي نبأ الإعدام.
وكأول رد فعل على نبأ الإعدام، رأى البيت الابيض ان العراق "يطبق نظامه القضائي" باعدامه برزان والبندر. وقال متحدث باسم الرئاسة الاميركية سكوت تانزل ان "العراق حكومة تتمتع
بالسيادة وتطبق نظامها القضائي على مرتكبي الجرائم الوحشية ضد الانسانية"
مسرحية سقوط الأقنعة لــ ( إبراهيم الحارثي )[align=center]ولتنعم الأرواح بالإستقرار ... وترحل الأحرف صوب العقل .. انقر هنا[/align]
لا حول ولا قوة إلا بالله...
الله يرحمهم برحمته..
مشكوره أختي العجراء وأخي استاذ الاحياء
ويعطيكم العافيه..
الله يرحمهم ويغفر لهم ويصبر ذويهم
يحسبون الصمت مثل أول علآمة للرضا
يعلم الله ما سكت لهالزمن الا قهر !
[/CENTER]
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيمالعجراء اكدت الحكومة العراقية خبر تأكيد تنفيذ حكم الإعدام بحق برزان التكريتي وعواد البندر فجر اليوم وقد افاد المصدر العراقي انفصال رأس برزان عن جسده لاحول ولاقوة إلا بالله
انا لله وانا اليه راجعون
تحيتى لكم
نور الايمان
الاخوة والاخوات/زبن/ايمان السعيد/فش فاشه /الوافي/استاذ الاحياء/سررراب/ السفير/ نور الايمان مشكورين على المرور اخوكم العجراء وليس اختكم
اضافه لموضوع (اختي ) اخي اسف ولايهون الجميع
شاهد شريط الفيديو، الذي عرضته السلطات العراقية ويتضمن لقطات تظهر انفصال رأس برزان التكريتي الأخ غير الشقيق
للرئيس الراحل صدام حسين، إنه شاهد فعلا رأس برزان وهي تتدحرج على الأرض بعد أن تم شنقه فجر الاثنين 15-1-2007
مع عواد البندر رئيس محكمة الثورة السابق. في المقابل ، شكك أطباء شرعيون في أن ينفصل الرأس عن الجسد في
عمليات الاعدام شنقا مهما كانت الظروف الصحية للشخص المشنوق أو طول الحبل.
وذكر مراسل عراقي، فضل عدم نشر اسمه، أنه كان من بين مجموعة من الصحفيين الذين شاهدوا شريط الفيديو الذي
تحدثت عنه الحكومة. وقال مسؤولون حكوميون عراقيون انهم لا يعتزمون عرض التسجيل عرضا عاما واكتفوا بعرضه
على الصحفيين..
وأضاف لـ"العربية.نت" : تم إدخال برزان وعواد وهما يرتديان ثيابا حمراء ثم وضعت رأس كل منهما في كيس أسود
وقبل ذلك شاهدت عواد البندر وهو يحرك شفتيه وقد يكون ينطق الشهادة فالشريط كان بلا أصوات ولم نعرف ماذا دار
من كلام.
وذكر الصحافي العراقي أن مدة الشريط لا تتجاوز 5 دقائق إلا أنه صامت وعرض بسرعة بحيث لم نتمكن من التدقيق في
تفاصيل المشهد.
وقال "بعد أن وضعوا رأسيهما في أكياس سوداء تم شنقهما معا إلا أن رأس برزان انفصلت عن جسده بعد الشنق وقد
شاهدتها على الأرض".
ونقل هذا الصحافي أحاديث بعض المراقبين في بغداد بأن "برزان مصاب بالسرطان مما يؤدي إلى هشاشة العظم وهذا
أدى لانفصال الرأس".
وكان باسم رضا مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي قال لـ"فرانس برس " إن برزان وعواد البندر كانا يرتعدان من
الخوف عند سوقهما الى المنصة".
المصدر : http://www.alarabiya.net/articles/2007/01/15/30777.htm
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)