[align=center]لك وحدك
آنستي وودي لك أذعنت الكلمات ولك خرت بهاماتها خجلاً وانصياعا, فلهيب الشمس حارقة لكل هش رقيق الوصال خفيف النصال , تذوب الأحاسيس لحظة لقاء المحب
وتطيب الجروح بعودة أنيس الروح.
هاجرت الأفراح بيتي كالطيور في تنقلها أثناء فصول العام من قارة لأخرى وهاجرت البسمات ثغري منذ رحيلك [/align].
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/27.gif" border="ridge,6,orange" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
قفِ لروح الحب خاجلةً= والورد يعلو الوجنتينِ حياء
ثم انظري لفؤاد به المٌ= أفعال ودك والغرام غطاءُ
أنت التي بات العفاف قرينه= قرينه لا بل روحه الصماءُ
أنطقت صم الأرض ناشدةً= كفى لروحي بجاه الله إعياء[/poem]
[align=center]ربما تتوقعين عجزي عن مجاراتك في أفعالك!!!!
لا وربي ليس هذا عجزاً
ولكن الحب داء عضال الحب من أرغم الأنوف وقتل الألوف .
أخيراً من حنيني وشوقي لك:
لا..لا تنكرين الود بقولك= أن اللقاء بودك يختالُ
وتذكري يوم اللقاء وحمله= عند الإله ونفسك تهتالُ
جارح ولا تنكرين نعم جارح
من مذكراااااااااااااااااااات ي 1422هـ[/align]