هنا في مكتبتي
0
0
0
أو صومعة راهب الشعر
0
0
أو صومعة الإحزان
0
مكتبتي الغالية ذلك المكان الذي لا أعرف الهدوء إلا به
مستودع إسراري 000 ومخباء الذكريات
وها أنا ممسك بحد يراعي لأنحر أوراقي
ويخرج الدم الأزرق فأسلي به وحدتي
ولكن يراعي عصي لأمري
عاق لمشاعري .. ..
وليست عادته كذلك فقط الليلة
ولا أعرف السبب ؟؟؟
من الممكن أنه ملَّ الوحدة
ومن الممكن لم يجد ما يكتب عنه
ومن الممكن أنه لم يجد من يفهمه
ومن الممكن ومن الممكن والممكن.......
المهم أنه رفض أن يكتب !!!
نسيت إحتمال أخيرا
هل من الممكن أنني أنا من ملَّ من قلمه ؟؟ !!
أتمنى من يعرف الإجابة أن ......يجيب
(خربشات لا تعدوا أن تكون هذيان وليست موضوع قرأه)
منقوووووووول