الناس كل على دربه ومنهاجه
و أنا عن الناس ما به شيء يفرقني
إلا إني دايم أحب الصدق و أواجه
مخلوق والله على هــ ( الوضع ) خالقني
حتى رفيقي ضماد القلب وعلاجه
على كثر ما أتمسك فيه صدقني
لو ادري انه مرافقني على حاجه
لــ ( امسّكه ) حاجته و أقول :
(( فارقني ))