يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام( من أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه)
نلاحظ في زماننا هذا ان كثيرا من البيوت أمتلأت بالبنات حتى أن معظم البيوت بنات بدون أولاد وهذه حكمة الله سبحانه وتعالى ولا أعتراض على حكم الله إلا أننا نجد ونرى ونسمع في مجتمعنا أن احد الاشخاص عندما يتقدم لخطبة بنت أصغر من اختها الكبرى نجد أن الاب والام يرفضان ذلكبحجة العادات والتقاليد ونسوا أن الزواج قسمة ونصيب
فما هو ذنب البنت الصغرى عندما تحرم من الزواج بحجة اختها الكبرى التي لم يتقدم لها خطيب
وفي هذه الحالة هل تتأثر البنت الكبرى مما ينعكس سلبا على نفسيتها
اتمنى منكم ايها الاخوة والاخوات ان تثروا عقولنا في هذه القضية التي أصبحت هاجس كثير من البيوت
دمتم أحبتي بود