أنا الحقيقة أحب أطرح موضوع في هالقسم الجميل.. بس مافي راسي..
ولقيت أخوي مسوي قصيدة ومزعجنا....
قلت أحطها عندكم..
أتيت .. لإنشد نحوها....شعري..
فلم يبقى بحضرة حسنها....حرفا
/
/
تكسرت القوافي ... وانثنت خجلاً..
بحضرتها... فحتى الشعر لايقفا
/
/
يكلُ الشعر... لايبلغ محاسنها..
لغات الأرض... لاتدرك لها وصفا
/
/
فذاك النور ... من عينيهاْ منبعه..
وحتى الصبح لولاها....لما عُرفا
/
/
فهيئتها..من الأنغام...قد خلقت..
وجيد أنت لو تعزفه.... لانعزفا
/
/
وحتى الحسن..يممها..وأسبلها..
وأسرف في محياها.. وما اقترفا
/
/
يغار الدر... والإبريس يحسدها..
ويجثو عندها الياقوت .. مُعترفا
/
/
كآن البدر... للأمثال مضربها..
فأما اليوم... يندب حظه أسفا
/
/
يطول الصبح إن غابت.. فإن حضرت..
تفر الشمس خلف الليل تلتحفا
/
/
جمال الشام.. إن هبت نسائمه..
أتاك من القصيم ... رياحه عصْفا
حطو الشواكيش والمناشير والسكاكين على جنب..
وقولوا نقدكم بكل حياد وصدق ومحبة...
قبل ما أنسى ... لحد ينط الحين ويقول وش العلاقة بين العنوان والقصيدة... تراي دارية... بس عنصر المفاجأة والمباغتة مطلوب... وأنا على كيفي...