هل اجدها
ماتجهلينه ..هو اني لااريد جسداً
ولااريدك عيون اتغزل بها
سبق وان قلت لايجب ان تلتقي اوردتك بشرايينك
" فذلك يعني بدايه النهايه "
وبكليهما تبق حي وليس بواحد دون الاخر
قلت لن تجد شجره تعيش بارض جرداء قاحله دون ما
الا وجذورها تصله تحت الارض
وورق يضلها من حرارة الشمس
اتضنين فرعون الذي طغى وتجبر ولدته وارضعته وعاش طفولته بحضن " غوريلا .... او ضبعه مثلاً "
باختصار ....
حاولت افهمكِ
اريدك عفتة مريم العذراء
ولن تكوني امراءة عزيز مصر
وبذلك لن اقول يوما ماافضل موتي عليه:
لست يوسف عليه السلام عصمه الله
اعرف جيداً ان ذلك العنكبوت مازال ينسج خيوطه حول جميع مشاعرك واحاسيسك " تجاه الاخرين " بعد تأكده من متانة نسجه على عقلك
اعلم مدى سذاجتي لكتابي ماستقرأينه بالسطر التالي وبين علامتي تنصيص
عل وعسى تصل المعلومه :
" لم تلد لي امي رحمها الله اختا..ولله الحمد ... ورغم انفكِ اخترتكِ اخت ولدتها دنياي "
اني اهرب من الرمضا الى النار .......
هذا الخطا مفرد الخطايا
ودمتي