أحبتي الغالين.......
فيض الفؤاد يتجه لكم حيثما كنتم ليعزيكم فى فراقِ رمضان , ويهنئكم بإذن الله بالمغفرة والرضوان ممن حسُن عمله ...
وكل عامٍ وأنتم إلى الله أقرب.. وتقبل الله منكم صالح العمل...........
ويذهب رمضان .......
ويبقى صداه فى القلوب , فهل ننساه؟؟؟ هل نترك الفعل الذى فيه تعودناه؟ بالطبع لا وألف لا...... بإذن الله ....
لابد لنا من التعود على تلك الطاعات , وأن لايكو العهد بالحير والصلاح فقط في ذلك الشهر.......
فالسعيد من غُفرَ له ماتقدم من ذنبِه, والشقي من حُرِم الأجر كله...........
ويبقى تمامُ العيدِ لقياكم ..............
والحزن الأكيد هو فرقاكم , ولو لمدةٍ يسيرة...............
فبكلِ الحبِ أقول لكم...........................
كلعامٍوأنتمبخيروأعادهاللهعليناباليُـــــمنِوالخير............