موضوع سياسي بالدرجة الأولى هز العالم أنذاك وهاهو يرهب العالم كلما اراد هذا التاريخ أن يتكرر .
ضربات الحادي عشر من سبتمبر
كثير من العالم الإسلامي فرح بهذه العمليات وما لبث الا أن دفع ثمنها غالية فالضرائب دائماً في أمريكا مرتفعة .
ولكن هذه الفئة مازالت تنادي بالفرح والزهو من هذه العمليات وقالت قولتها المشهورة " نحن من استطعنا أن نضرب أمريكا في عقر دارها ".
أما الأخرين وقفوا موقف الحياد لم يفرحوا بها وذلك لعدم ادخال العالم الإسلامي في معركة غير متكافئة , فهؤلاء سعيهم مشكور وعملهم بإذن الله مبرور , ونسأل الله أن نلتقي بهم في دار السرور .
أما الشرذمة الأخيرة فهم رجال حملوا عقول الأطفال فبكوا وذرفوا دموع التماسيح فإنا لله وإنا اليه راجعون .
فالأن وبعد سنوات من الضربة - التي عدها أناس نعمة وآخرون نقمة -على أبراج أمريكا وبعدما اتضحت الرؤية .
هل تريد تكرار هذه العمليات في أوروبا وأمريكا ؟؟!!