[align=right]
عنــود الصيــد
مَهلاً
مَهلاً
أيتُها المُتابعه للُغةِ المُحبين
لاتُطيلي الوقوف
فثمةَ
حُزنٍ رُبما يُثقلُ
فؤادُكِ الشغوف
فتنمو على أوجانُكِ ويلاتُ الصروف
فـ مابينُ المُتابعةُ والشغفَ
شيئاٌ خُلقَ مِن ألمٍ وآخر خُلق مِن ترف
[/align]