طـفـشـان زهـقـان
مـدري إيـش أسـوي
كـنـت بـروح الـبـحـر ، لـكـن الـجـو حـار والـشـمـس مـولـعـة نـار
وأنـا أخـاف عـلـى بـشـرتـي ، الـتـي تـشـع بـيـاضـا وأحـمـرارا ... مـشـرب بـسـمـره
وبـعـد جـهـد جـهـيـد وتـفـكـيـر مـريـر ، فـكـرت وقـررت بـعـد أن فـكـرت أن أقـرر بـكـتـابـة مـوضـوع مـدري كـيـف راح تـكـون بـدايـتـه ولا نـهـايـتـه
وأهـم شـي مـا أنـضـرب ولا أنـطـرد... مـن قـبـل المـسـؤلـيـن وقـوات أمـن غرابـيـل الـخـاصـة
بـدايـة
يـمـنـع مـنـعـا بـاتـا دخـول ، المـجـانـيـن المـنـسـمـيـن ، المـهـويـيـن ، المـهـويـيـن
فـقـط الـمـوضـوع خـاص للـعـقـلاء أمـثـالـي ....
وللـعـقـلا ء هـنـاك عـدة أسـعـلـة وتـسـآعـلات ، مـن خـلال أجـوبـتـهـم نـسـتـطـيـع الـتـعـرف عـلـى الـبـطـيـن الأ يـسـر والأ يـمـن المـتـمـركـز داخـل مـخ ومـخـيـخ كـل واحـد مـن المـشـاركـيـن
الـسـعـال الأ ول
هـل يـعـتـبـر ( الـديـك الـرومـي ) مـن الـحـيـوانـات الـحـديـديـة أم مـن الـحـيـوانـات الـبـلا سـتـيـكـه ...؟
هـمـسـة حـب مـجـنـونـه
يـقـول الـشـاعـر الـدايـخ الـخـواجـه كِـريـسـتـووووووو
يـا خـبـيـبـي ، المـخـبـه خـبـه خـبـه = يـا خـبـيـبـي لـيـس عـنـي تـسـتـخـبـه
الـسـعـال الـثـانـي
لـيـش بـعـض الـحـريـم : هـوايـتـهـم ،، هـوايـتـهـن عـشـان اللـغـه ...
هـوايـتـهـم بـس أكـل ونـوم ونـوم وأكـل إلـيـن مـاتـصـيـر زي الـفـيـل
وإن طـلـبـت مـنـهـا تـسـوي رجـيـم
قـالـت لـك
يـا حـبـيـبـي إبـعـد عـنـي وطـيـر .... مـالـك فـالـطـيـب نـصـيـب ( مـا أظـن هـذا سـؤال ... )
وللـحـديـث بـقـيـة
مـحـبـكـم بـيـبـرس
تـحـيـتـي وودي للـجـمـيـع