وأخيراً رفعت راية الجهاد القائد/ نانسي عجرم ودخل تحت لوائها ....... تكبير ,, تكبير
هيمن خبر يتعلق بالفنانة اللبنانية نانسي عجرم التي فضلت البقاء في بلادها لمساعدة أهلها ،وأشعل موقف المطربة اللبنانية نانسي عجرم الاجتماع المشترك للجان الشؤون العربية والدينية والامن القومي (!!!) بمجلس الشعب أمس لبحث العدوان الاسرائيلي على لبنان. ونشبت مشادة كلامية كادت تصل للتشابك بالأيدي بحسب صحيفتي "الوفد" المصرية و"الرأي العام" الكويتية الجمعة 28-7-2006، بين حيدر بغدادي وكيل لجنة الشؤون العربية ورجب حميدة بسبب موقف نانسي.
وأشاد حميدة بموقف نانسي قائلا إنها "فضلت البقاء في لبنان من أجل مساندة اهلها في الوقت الذي يسهر فيه الحكام العرب في حفلاتها ويصفقون لها، وهذا يدل على أن مواقفها أفضل بكثير من موقف بعض الحكام العرب".
..................................
خبر آخر..
تفاعل المطرب تامر حسني، المسجون في مصر بتهمة تزوير شهادة تأدية الخدمة العسكرية، مع أحداث الحرب على لبنان، وألف أغنية لمساندة الشعبين الفلسطيني واللبناني بعنوان "في أي محنة". في الوقت نفسه أطلقت الفنانة لطيفة مبادرة إنسانية تضامنا مع اللبنانيين.
ويقول مطلع الأغنية "في أي محنة هتلاقي حد يساندك/طول ما رب العباد راضي عنك/ قوم أصمد علشان تعدي المحنة/ اوعى تضعف/ اوعى تضعف"..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
...........................
خبر آخر..
تجمع نحو 120 فنانا مصريا بينهم حسين فهمي ويحيى الفخراني الاثنين 31-7-2006 امام مقر الامم المتحدة في القاهرة حيث سلموا بيانا يندد بقتل المدنيين اللبنانيين وخصوصا "بمجزرة قانا" والدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لاسرائيل في ظل "تراجع دور الامم المتحدة".
.................................................. .................................................. ......................
......... وبعد طول انتظار تحرك الفنانون لنصرة لبنان فتباً لها من عروبة يفتخرون بها وتباً لها من كراسي يدافعون عنها , في بداية هذه الحرب قام الشيعة منافحين واختتمها الفنانون مرابطين .. فبالله عليك أين المسلمون ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه نانسي عجرم ناشرة العهر في البلاد العربية ترابط على أرض لبنان , والله إن العقل ليكاد يصاب بالجنون أهو موضع للضحك فنضحك أم موضع للبكاء فنبكي .
أمتي ... أمتي تيقظي استيقظي وكفاك استهتاراً بالعقول وكفاك مضحكة للغرب ونكتة لهم إذا حزنوا على غباؤك ... أمتي استيقظي فقد طال رقادك حتى تتطول الأعداء عليك , فشمري عن ساعديك , وتأملي تاريخك وليك نبراً لحاضرك ومستقبلك.
وماذا تفيدني اغنية ماجنة وفتاة عاهرة وتجمع سافر في حرب ضروس .
لا تحزني بيروت...
فكل قطرات الدماء...
التي تسكبين
حروف محفورة...
على الجبين
سنقرأها كل صباح
ستحاصرنا كل حين...
ستتحسسها اصابعنا
.......................................
مدينتي الجريحة...
قد تعودنا الجروح...
وأصبحت اجسادنا بلا قيمة...
وفقدنا كل روح...
لاتحزني...فما عاد للحزن صروح
وماعاد في قلبي لك كلمات
وما عاد هناك «بوح»
مدينتي...هناك غصة في الحلق..
ودمعة في القلب
وفكر شارد...
وفضاءات «ثكلى»
وعدو «لحوح»
...............................
سننادي ونقول
لاتحزني بيروت...
فما عاد حزن يفيد...
بعتم فلسطين بيعوا اليوم لبنانا
واستعجلوا الثمن المقبوض خذلانا
مصائبٌ لم تزل بالوهم تشغلنا
وتحجب الفجر عن آفاق دنيانا
وما المصيبة في أنفاسنا قدر
نحياه أو شيمة تعلو سجايانا
لكنه العجز نرضى أن يسامرنا
وأن يكون إماماً في مصلاَّنا
نراه يسبقنا حيناً ويتبعنا
حيناً ويحملنا جذلان أحيانا
حتى أفقنا على الأوطان تسألنا:
ما حكم من باع باسم العجز أوطانا؟!
أو ارتضى الذل في أهل وفي ولد
وراح يطعمهم بؤساً وخسرانا؟!
من يرهب الموت لن يلقى الحياة سوى
ذل يعيش به فقراً وحرمانا
بعتم فلسطين والتاريخ أورثكم
ذلاً عريضاً فبيعوا اليوم لبنانا