انتهت المنا فسا ت ا لمثيره في كرة القدم للمنتخبات المتأهله وكان لمنتخب المانيا قصب السبق في كل شيئ .
من النحية الفنيه تلعب المانيا بتكتيك ممتاز جدا وذلك بترابط خطوطه ولايكاد المتابع يرى اية تفكك في اي خط من خطوطه حتى الحارس رغم امكانياته العظيمه الا أنه متناغم مع دفاعه بصورة واضحه .
اللاعبون تجدهم متفاهمين مع بعض وكل لاعب لديه المام بقدرات زميله حين يتناولون الكره . عندما تشاهدهم في الملعب لاترى احدا منهم متوقف عن الحركه وكأنهم خلية نحل مما يشتت أفكار الفريق المنافس وينهك لياقته .
وهناك ثمة أمر أعجبني جدا الا وهو ا لتزامهم بالمظهر الرجولي فلا ترى قصات شعر غريبه كمن يحلق نصف شعره
ويترك النصف الآ خر الى أخر ما رأ ينا من قصات تعطيك فكرة عن ان هذا اللاعب همه لفت انتباه الجمهور الى شكله
وليس الى لعبه . انني أهيب بلاعبي الهلال على وجه الخصوص التحلي بأخلاق الرجال الواثقين من انفسهم وأدئهم
لمهمتهم المناطة بهم . كما أود الا فصاح عن أمر حدث بين الشمراني ونفيز وهو عدم الايثار وذلك رغبة كل واحد منهما
ان يكون الهداف ومثل هذه الامور لم نشاهدها فالمنتخب الالماني المهم الفوز ليس الا ....