شارف شهر إعلانات نتائج الربع الثاني ــ النصف سنوية ــ على الإنتهاء
وستظهر لنا مقولة كثيراً ما سمعناها وقرأناها ألا وهي مقولة ((
انتهت المحفزات )) .

القروبات لا تنتظر أي محفز بل تجني أرباحها بعد التجميع في السهم من القيعان
ومن ثم رفعه نسب متتالية ثم يجيشوا زبانيتهم بالمنتديات والقنوات بالتطبيل
ليتم التصريف وهكذا يحققون أرباحهم بعيداً عن المحفزات ..
وإلا ماهي محفزات
الصادرات وتهامة وشمس ووفاء والوطنية
ومعظم شركات التأمين
التي أكثرها خسرانة ولا توزع أرباحاً بل إن بعضها قريب من الإيقاف أو التعليق؟؟ !!!!!

فيا اخوان لنبحث عن أين تتجه السيولة
فالسيولة هي حياة السهم وحياة المحفظة
أو لنقل أن السيولة هي حياة أكسجين السوق ..

مع ملاحظة نسبة خسارة الشركة من رأس المال
فهذا مهم بعد تطبيق هيئة سوق المال لبعض القرارات ..

ولا نهمل ذلك ..

بالتوفيق للجميع

أخوكم / أبو سلطان