ذهبت للنادي الأهلي رغبة في تحية السومة و لكن لم أرى عيونه ، قلت خير ، و بحكم ممارسة متعتي في مشاهدة البراعم و الناشئين و الشباب أحببت أن أشاهد لهم تمرين أو مبارة و لكن فوجئت بعدم وجود أي نشاط لكرة القدم في النادي ، المكسب الوحيد هو أني وجدت محل بإسم الملكي سبورت و قمت من خلاله بشراء الأطقم الأصلية للنادي و قمت بعد ذلك برياضة المشي حول النادي .
سامح الله أصحاب المصادر