أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
سألني أحد الدعاة الكبار في بلاد الحرمين الشريفين فقال لي :
أيهما ترشح لي أحدهما فقط :
1 / صحيح البخاري .
2 / مسند أحمد بتخريج الأرنؤوط الذي تعرفه بطبعته الجميلة ، ومجلداته الكثيرة انتهى .
فقلت له : الجمع بينهما أولى وخاصة لطالب العلم المجتهد والفطن ، وإن أراد الاقتصار على أحدهما فصحيح الإمام البخاري أولى وأفضل وبالذات تبويباته وفقهه ، والله تعالى أعلم وأحكم .