ترفع الدعوى بحضور مجموعة كبيرة من مساهمي الشركة أمام الديوان الملكي وذلك بتحديد يوم معين ضد كلا من: ١-شركة عذيب ٢-شركة موبايلي ٣- عبدالرحمن عبدالعزيز المطرب ٤-سعد عمر البيز. وفحوى الشكوى. أولا :صناعة مفاوضات وهمية لغرض التغرير بصغار المساهمين والتحايل عليهم بمعلومات كاذبة ومفاوضات فاضحة والدليل تخارج مؤسسي الشركة منها قبل إعلان إيقاف المفاوضات والقرائن على ذلك كالتالي: ١-تمديد المفاوضات لأكثر من مرة ولفترات طويلة. ٢-أعلنت موبايلي شروطا تعجيزية (بعد طول مدة من المفاوضات) فعلام يجري تلك المدة إذا. وكان إعلان ذلك بتاريخ ١٤٣٥/٦/٢٩ ومن ضمنها إطفاء الخسائر. ٣- بتاريخ ١٤٣٥/٧/٢٧ أعلنت عذيب تقليص الخسائر لغرض التصريف. ٤-أعلنت عذيب إيقاف المفاوضات بتاريخ١٤٣٥/٧/٣٠بعد شهر من اعلان موبايلي شروطها بحجة حماية صغار المساهمين وتغيير موبايلي لموقفها. فإذا كان ذلك لماذا انتظرت عذيب شهرا كاملا لإعلان ذلك( خاصة أنه تخلل تلك الفترة تخارج الشخصين المذكورين سابقا من أسهم الشركة. ٥- قد يكون هناك من استغل اسم الأمير عبدالعزيز بن أحمد في صناعة مفاوضات وهمية أشبه بالمسلسلات المكسيكية الخطيرة لغرض التخارج كما حصل من المذكورين آنفا لمصالحهم الشخصية .وبالتالي لابد من الوقوف بالمرصاد من الدولة ضد المتلاعبين بأموال المسلمين والتحقيق مع كل هؤلاء