يغادر زعيم القارة لمنازلة بونيور دوكور محملاً بدعوات محبيه .
الهدف الرئيسي ينصب في العودة بنتيجة ايجابية من أرض المنافس والذي يجب الحذر منه لسبب بسيط وهو أن الفريق الأوزبكي في قمة مستواه الفني بسبب أن الموسم الرياضي هناك في منتصفه عكس زعيمنا والذي يشارك وهو في العد التنازلي اللياقي للاعب لأن اللاعب السعودي في نهاية موسمه.
وهذا وضح جليا في تصاعد مستوى الأوزبك في الجولتين الأخيرتين بعد أن كان لا يملك سوى نقتطين .
يجب على رجال الزعيم القتال للتسجيل أي كانت النتيجة لأن من شأن ذلك الضغط على المنافس في الأياب .
النصف النهائي الأوروبي دليل .
رد مع اقتباس
