الهلال


عبق التاريخ وجمال الحاضر وروعة المستقبل !

الهلال فن الإبداع ومدينة الإمتاع


الهلال ولد وفي فيه ملعقة ذهب


الهلال معلم حضاري ومدرسة أجيال


الهلال يصنع الرجال ويمجد من يحترق من أجله



الهلال كان ولا زال الرقم الأول الرقم الذهبي الرقم الصعب في الكرة السعودية بل والآسيوية


الهلال لا يرتعش من الإقدام ولا يخاف من الركبان وتهابه فوارس الشجعان

وترتعد أنامل الخصوم بذكره فضلا عن اللعب أمامه


ترجل البطل ومنذ 2011م ترجل


عندما يكون الفرس من أصايل الخيل ولكن الخيال جبان ..!!

سيحاول الفرس بنقل خياله ولكن عندما ينتبه الخصوم لا شك سينتهزون الفرصة لاقتناص البطل ...



إدارة الهلال ليس لديها ثقة بالنفس وإدارة الهلال تُفضل الهروب مع الباب الخلفي عند كل مشكلة


إدارة الهلال تترك الحاضر يتخبط وتخطط لمستقبل يُحنط


إدارة الهلال لا تعي بأن القيادة ليست فقط إعطاء الأوامر بل العمل على تدعيم العمل والنزول للميدان والقرب


من المقاتلين


القائد من يتحمل المسئولية والمسئولية لا تفوض

المسئولية وتحملها سمات القائد الناجح


القائد يبنى الجسر ويمشي عليه مؤمناً بنفسه وواثقا بفريقه


ولا تتحرك له بنت شفه لأنه يثق أن سيتحقق حلمه وإيمانه


الثقة لا تُكتسب بل هي غريزية بالقائد


الهلال ترنح قبل عامين ولا زال يترنح


والسبب دون أن شك ليس المدربين فمر على الهلال عدد من المدربين


لكن لم يجد هؤلاء دعما إداريا وظل الهلال يلعب باسمه


وهذا العام تم التغيير وتم العمل على الفريق وتم رسم الفريق بشكل إبداعي ولكن عندما تحرك الفريق كان الطريق

وعرا .... s121s كان الطريق بين جبال وتتقاذفه الحجارة الكبيرة من كل صوب بل كان من بداخل السيارة

يحاول أن يفتح الباب لعل هذه الحجارة تدخل لسائقها فترديه ميتا :d ورغم ذلك شق الفريق طريقه بصعوبة فحينا

توقفه الحجارة وأحيانا يقف بسبب عطل فني ما أن يصلح هذا العطل إلا وتبدأ الحجارة تتساقد يمنة وشمله


حتى أصبح الطريق صعبا وأتى من الأنصار من يضع على الزجاج الأمامي سلات من البيض

والطماطم التي أعاقدت الرؤية وأعاقت التفكير بالحل الأمثل رغم أن الحل جدا بسيط

وهو أن يترجل مالك هذه السيارة ويأمر مساعدة بالوقوف على جنابات الطريق لمنع هذه الحجارة لتضرب أجسادهم

وتكون درعا بدلا من الضرب المباشر في السيارة ومن فيها

وكذلك الأمر على مساعديه بتكليف من ينظف الزجاج الأامامي

ليرى السائق الطريق آمنا وواضحا فيسير بأفراده إلى نهاية الطريق

الإدارة ومساعديها هي من يُؤمن الطريق وليس مطلوبا من السائق الترجل عن السيارة وتأمين الطريق

فلو فعل ذلك لما استطاع نأمين الطريق ولما استطاع السير بالسيارة

الإدارة الإدارة الإدارة الإدارة من يصنع طريقا آمنا للسيارة الإدارة من يأمر بتظيف الزجاج الأمامي


بل وتنظيف المرآة للسير بالسيارة بأمن بطريق واضح وبقيادة تعرف من يسبقها ومن يكون خلفها ...

توقفت السيارة بسبب وعورة الطريق وعدم أمنه وبسبب عدم وجود مساحات تنظف الزجاج الأمامي

ومرأة تعكس العدو الخلفي فدب اللوم على السائق وترك مالك السيارة حرا طليقا .. .

ومهما كان السائق في المستقبل لن يتغير الطريق

ولن يكون فريق الصيانة جاهزا بما يكفي لصيانة السيارة وسيلام السائق القادم والقادم والقادم

وسيكون المالك وفريق صيانته ومستشاريه بعيدين كل البعد عن النقد والأضواء لأنهم يعطون الأوامر

دون أن يتقدموا للطريق لمعايتنه قبل السفر ...