السلآآم عليكم ورحمة الله وبركآته

بما أن هذا الموضوع الأول لي ..
أتمنى من الجميع قراءة الموضوع جيداً والتفكير في حال إتحآدنا المزري ..!

إتحادنا الثمانيني الشامخ عندما استلمه الشيخ منصور البلوي كان بـ حالٍ مزريه وصعيبه !
لكن السؤآل كيف أنقذ أبو ثامر الكيان الإتحادي وجعله من أفضل الأنديه الآسيويه ؟
أتذكر عندما أستلم منصور ابن حمدان البلوي قيادة نادي الإتحاد .. في بدايآته لم يكن يتكلم كثيراً ولم يكن معروف بالشكل الكبير كما هو الحال الآن ...
منصور ( فعل ) ولم ( يتكلم ) ..!
منصور ( عمل ) ولم ( يتكلم ) ..!
منصور ( أراد النجاح ) ولم ( يتكلم ) ..!
منصور ( حقق المراد ) ولم ( يتكلم ) ..!
ورغم جميع هذه الإنجازات الكبيره لم أسمعه يوماً قط يتمنن على نادي الإتحاد
أو بمعنى أصح ( يكابر ) على نادي الإتحاد ..

بدأت الإنجازات وبدأ كل شيء وبدأ تاريخ جـــــديــــــد في نادي الإتحاد
ولكن حدث مالم يتوقع حدوثه ..!
الشيء الــــمؤلم ....
إقالة منصور البلوي من رئاسة نادي الإتحاد ..!

توالت الأيام
.
.
.
.
.
توالت الإدارات
.
.
.
.
.
ومن ثم فجأه خرج للإتحاد إداره معتوهه
إدارة محمد الفايز وعادل جمجوم
من أول يوم لهم بدأت الوعود ..
وبدأ جماهير الإتحاد بالفرح
ومن ثم أتت المعجزه الكبيره ....
ماهي ؟
افضل لاعب آنذاك في الدوري البرازيلي ( دييغو سوزا ) يوقع مع نادي الإتحاد
شيء كبير من الإداره
شيء جميل جداً
الجمهور عاطفي ولم يفكر مابعد هذه الصفقه
ديون .. ديون .. ديون .. ديون ..
قضايا .. قضايا .. قضايا .. قضايا ..

لا أريد أن اطول عليكم .. لكن نختصر الحديث ونقول أن جمهور الإتحاد صبر كثيراً ومن ثم هم بأيديهم أسقطو هذه الإداره .. رغم انه لازال يوجد آثار لهم .. آثار عترسه وكبيرهم عادل جمجوم الذي ذبح الإتحاد من الوريد للوريد ..
ولكن الآن التاريخ يعيد نفسه ..
ابراهيم ابن حمدان البلوي رئيساً لنادي الإتحاد
هذا هو العمل بصمت ياجمجوم
هذا هو الجاد في عمله ياجمجوم

وبإذن الله إتحادنا في خير .. مع أبناء البلوي المخلصين


أعيد وأكرر ..! إتحآآدنا في أمان ..

تقبلو تحياتي