أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


فوائد المعلمي اليماني:
1- قال المعلمي اليماني:(إطلاق كلمة معلول على الراوي من بدع الكوثري).طليعة التنكيل 38/1
2- الهيثم بن خلف الدوري: قال الكوثري :(يروي الأسماعيلي عنه في صحيحه إصراره على الخطأ،وفي الاحتجاج برواية مثله وقفه)
فتعقبه المعلمي فقال:(الخطأ الذي يضرالرواي الإصرار عليه هو مايخشى أن تترتب عليه مفسده ويكون الخطأ من المصر نفسه،وذلك كمن يسمع حديثاً بسند صحيح فيغلط فيركب على ذاك السند متناً موضوعاً فينبهه أهل العلم فلا يرجع؛وليس ماوقع للهيثم من هذا القبيل).طليعة التنكيل 41/1
3- قال المعلمي :(ومن كثر حديثه لابد أن تكون عنده غرائب،وليس ذلك بموجب للضعف،وإنما الذي يضر أن تكون تلك الغرائب منكرة).طليعة التنكيل 40/1
4- قال المعلمي:(أبو عوانة من الأكابر،وعلي بن عاصم مغموز،فلو تجرأ علي بن عاصم فرمى أبا عوانة بالكذب لقامت القيامة عليه).طليعة التنكيل42/1
5- قال المعلمي:(والسماع أصله أن يملي الشيخ بلفظه والتلميذ يسمع،لكن قد يُطلق السماع على ماهو أعم من ذلك).طليعة التنكيل 70/1
6-الفرق بين ثقة إلا أنه يروي مناكير"وبين"في حديثه مناكير":
قال المعلمي:("يروي مناكير"يقال في الذي يروي ماسمعه مما فيه نكارة ولاذنب له في النكارة بل الحمل فيها على من فوقه،فالمعنى أنه ليس من المبالغين في التنقي والتوقي الذين لايحدثون مما سمعوا إلا بما لانكارة فيه ومعلوم أن هذا ليس بجرح،وقولهم:"في حديثه مناكير"كثيراً ماتقال فيمن تكون النكارة من جهته جزماً أو إحتمالاً فلا يكون ثقة).الطليعة 1/50
7- قال المعلمي:(فإبن معين مما يطلق"ليس بشيء":لايريد بها الجرح وإنما يريد أن الرجل قليل الحديث).الطليعة 54/1
8-قال المعلمي:(فأما ذكر الراوي في بعض كتب الضعفاء فلا يضره مالم يكن فيما ذكر به مايوجب ضعفه،وذلك أنهم كثيراً مايذكرون الرجل لكلام فيه لايثبت أو لايقدح أو نحو ذلك).طليعة التنكيل 57/1
9-قال الألباني:(وتوثيق ابن حبان لمن عرفهم وخبرهم من أعلى التوثيق).تعليقه على طليعة التنكيل 59/1
10-قال المعلمي:(أما الانفراد فليس بمانع من الأحتجاج عند أهل السنة؛بل بإجماع الصحابة والتابعين،بل الأدلة في ذلك أوضح،ولم يشترط التعدد إلا بعض أهل البدع،نعم قد يتوقف في بعض الأفراد لقيام قرائن تشعر بالغلط،والمرجع في ذلك إلى إئمة الحديث).الطليعة 68/1
11- قال المعلمي:( إن من المقرر عند أهل العلم أنه إذا نُقل عن جماعةٍ من الصحابة القول بتحريم شيء ولم ينقل عن احد منهم أو ممن عاصرهم من علماء التابعين قول بالحل عُد ذلك الشيء مجمعاً على حرمته لايسوغ لمجتهد أن يذهب إلى حله فإن ذهب إلى حله غافلاً عن الإجماع كان قوله مردوداً،أو عالماً بالإجماع فمن أهل العلم من يضلله ومنهم من قد يكفره).التنكيل4/1
12-قال المعلمي:(فأما ابن عيينة فكان من الفريق الذين يكرهون أن يفتوا،وكان أبو حنيفة من الفريق الذين يرون أن العالم إذا سئل عما يتبين له وجه الفتوى فيه أن يفتي،للأمر بالتبليغ والنهي عن كتمان العلم،ولئلا يبقى الناس حيارى ماحكم الشرع في قضاياهم،فيضطرهم ذلك إلى مافيه فساد العلم والدين،ولاريب أن الصواب مع الفريق الثاني وإن حمدنا الفريق الأول حيث يكف عن الفتوى مبالغة في التورع وإتكالاً على غيره حيث يوجد)التنكيل10/1
13- قال المعلمي:(ومنه ماتراه في كلام مسلم في مقدمة صحيحه مما يظهر منه الغض الشديد من مخالفه في مسئلة اشتراط العلم باللقاء والمخالف هو البخاري وقد عرف عن مسلم تبجيله للبخاري)التنكيل 12/1
14-قال المعلمي:(فأما الشهادة على العدو فالقائلون أنها لاتقبل يخصون ذلك بالعداوة الدنيوية التي تبلغ أن يحزن لفرحه ويفرح لحزنه،فأما العداوة الدينية والدنيوية التي لم تبلغ ذاك المبلغ فلا تمنع من القبول عندهم).التنكيل 41/1
15-قال المعلمي:(الجوزجاني فيه نصب).التنكيل 46/1
16- قال المعلمي:(ابن قتيبة على فضله ليس هذا فنه،ولذلك لم يعرج أحد من أئمة الأصول والمصطلح على حكاية قوله ذلك فيما أعلم).التنكيل 49/1
17- قال المعلمي:( ينبغي لأهل العلم أن لايلنقلوا كلمات العلماء عند الغضب وأن يراعوا فيما نقل منها هذا الأصل،بل قد يقال لو فرض أن العالم قصد عند غضبه الحكم لكان ينبغي أن لايعتد بذلك حكماً).التنكيل 53/1
18-قال المعلمي: (فمن الناس من يغتر بالظن الضعيف فيجزم وهذا هو الذي يطعن أئمة الحديث في حفظه وضبطه فيقولون:"يحدث على التوهم"،"كثير الوهم"،"كثير الخطأ"،"يهم"،"يخطئ"ومنهم المعتدل،ومنهم البالغ التثبت).التنكيل55/1
19- قال المعلمي:(وقد تتبعت كثيراً من كلام الجوزجاني في المتشيعين فلم أجده متجاوزاً الحد).التنكيل 58/1
20- قال المعلمي:( فالتحقيق أن الجرح المجمل يثبت به جرح من لم يُعدل نصاً ولا حكماً ويوجب التوقف فيمن قد عدل حتى يسفر البحث عما يقتضي قبوله او رده). 61/1