لن تسير وحيدا ياكوتش سامي فقد عملت الكثير ولازلت تبني فريقا بطلا تتضح معالمه يوما بعد يوم ولا الومك ابدا ولا الوم اللاعبين فقد بذلوا وسعهم ولكن لم يوفقوا وقد خسروا بشرف حينما قابلوا خصمين في وقت واحد النصر والحكم هذا فضلا عن ان هدفهم التعادل برأس مدافع تنقصه الخبرة ويحصل ذلك في اعرق الاندية فلم الغضب غير المبرر
نفوز ست مرات متتالية في انجاز غير مسبوق واذا خسرنا مرة اقمنا الدنيا ولم نقعدها مالكم كيف تحكمون؟؟!!
سنفور بفريق الأحلام الذي يصنعه الداهيه سامي قريبا فلاتستعجلوا النتائج وتذكروا كلامي