هل للأدب خاصة القصة أثر في تربية النشء ؟
كان للقصة قديما فعلها السحري في التسلية والنصح والإرشاد خاصة للملوك والأمراء وكانت لها مجالس وقصاصين يقصونها ويرونها ، فهي الوحيدة التي يتحلقون لها كي يستمتعوا بأحداثها ياترى
هل لازال للقصة بريقها السابق ؟
وما مدى أثرها في النشء ؟
وكيف يمكن استخدامها بصورة إيجابية كي تؤتي ثمارها في التربية والتعليم