الفرق بين " فيكتور " و" عماد " كبير وكبير جدا ؛ ولولا العمدة لما برز فيكتور ، وفي الأخير تصريح فيكتور أظهر لؤما ، وتصريح العمدة ترك دمعًا ألَماً وأبقى حُبًّا !
كلاهما صنع الفرح وكلاهما قدم جهدا لكنّ عماد كان الأكثر وفاء وصدقا ، يتضح هذا من خلال اهتمامه وانضباطه ولو لم تغيبه الإصابة المزمنة والمشاركات المتتالية مع منتخب بلاده ؛ لما غادر أسوارَ القلعة ولبقي ما بقي مقر الأهلي في مكانه .


بيريرا يمثلني