صَبَاحُگُمْ / مَسَائُگُمّ
مُعِطرّ بِـ رِضَاءَ الْلَّهِ وَ مَحَبَّتَهُ ...
مع تَنَفَّسُ نَسَمَآتْ آلخُزَآَمّي ...
وَ يَّعْگُسُ مَسَآحَآتِ مِنْ الْمَحَبَّةِ ...
حِيْنَ نَحْتَفِلُ جَمِيْعَآ بِـ تُخْطِيْ حَآْجِزْ
الفيه جديده

سن كولا الاتحادي


تشتعَلَّ شَمَّوع الإحَتْفَأْلآت فَرِحَا ..
ويهَطَلَ عَلَّيِّناآ أعَذَّبَ الغَدَقَّ إستهِلاَلا وإبَتَّهاجَا..
كشُعَاع نَوَّرَ صأَحَّبَ الإحَتْفآلِيّة..

آلْفِيّةً الْيَوْمَ عُنْوَانُهَا ...
الْعَطَـاءِ الْطَّيِّبِ ...
الْحُضُورْ الْمُتَأَلِّقْ ...
الْجَـهْدَ الُمَسْتَمِرٌّ ...
الْيَوْمَ مَوْعِدَنَا لِـ نُهَنِّئُ ...



انسآن زَرَعَ ألَفَّ سَنَّبْلَة وسَنَّبْلَة..,, لَنْجِنِّيّ ثَمَّارّها نَحْنُ..

لـ إنسآن جَعَلَت للحَرَّف سَكَنَى في أروأَحَّنَّا..,,
ولـ يمَلَّأنا حَبَا وإخَلاَصا لِهَذَا آلَمَنْتَدًى ..
كسَحَأَبة تهَطَلَ عَلَّيِّنا مُزّنا و عُبَآبَ..
كَمَّ يكَوَّنَ للعطـاء عُنْوأَنَا وهُوَ أنت..

سن كولا الاتحادي


هأَهِيَ غَرَّسَكَّ وهأَهُوَ زَرعُك..
يآنِعٌ حَتَّى التَمّيّز..
نَقِفُ الآن لـِ نجِنِّيّ ثَمَّارّ إبَدَأَعك..
ثَمَّارَّ تَمّيّزك..
ألَفَّ مَبْرُوك هَذَا التَمّيّز..
ألَفَّ مَبْرُوك التألق..

احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الالِفِيْهُ
عُنْوَانُهُـآَ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَتْ بِالْجَمَالِ

وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..
أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..
وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..
وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..


وَكَلَ أَلِفَية وأَنْت بَرَّوَّعَ ـــه تَفَوَّقَ رَوَّعَ ـــه
وح ـــضوِرْك الرائِع الَّذِي اع ـــتدَنَا ع ــليه
ألَفَّيه لَهَا عَبَّق الُورْد كآنَ لـ شَذَّأَه عَطَّرَ تألقك..،؛
ألَفَّيه مَلاَمُحّهأإ " الإبَدَأَع "
تَفَّآصيلهأإ " تألق " و " بَهَاء "

جَعَلَهَا الله مُشَارِكآت خَيَّرَ لك
في الدُنْيا و الآخَرَّه
و تَقَبَّلَ مُنِيَ خالَص التحإِيَّا و التَقْدِير..
و عَقَبَالَ آلَمَليـ 1000000 ـون مُشَارِكة ...
و أنت بَيَّنَنا تتَمَتَّعَ بـ رِضاًء الله
و الِصِّحَّة و العافَيَة
تَقَبَّلَ تهُنَّئتى آلَمَتواضعة
مَعَ دَعْوأَتَي أن يَسَعَدَّ الله قَلَبَك و أيأَمْك