أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأساتذتي الكرام،
ذكر الشيخ إبراهيم المارغني رحمه الله في كتابه (النجوم الطوالع) في باب "القول في الفتح والممال" الآتي: (الصورة مرفقة)



فهمت مما ذكره أن الواو المتطرفة إذا جاءت حرفا رابعا في الكلمة -اسما كانت أو فعلا- قلبت ياء.
1- ولكن، لماذا عبر بالثلاثي المزيد هنا؟ هل هناك استخدامات مختلفة لهذا المصطلح؟
فمن الأمثلة التي ذكرها: يرضى ويُدعى وتُتلى وهذه كلها ثلاثية مجردة لأن العبرة بالنظر إلى الماضي (رضو- دعو - تلو).

2- هذا من جهة، من جهة أخرى لماذا ينبغي أن تقلب الواو ياء قبل أن تقلب ألفا، في مثل: يَرضو، وتُتلو ويُدعَو، والقاعدة تقول أن الواو إذا تحركت وانفتح ما قبلها قلبت ألفا، فهنا الواوات متحركة بالضمة "المقدرة" وما قبلها مفتوح؟

3- بخصوص الضابط الذي تعرف به ذوات الياء وذوات الواو، فإننا نثني الاسم ونرد الفعل إلى ضمير المتكلم.
ولكن حين أرد الاسم إلى المثنى، هل يجب أن أنظر في المعجم أولا أم توجد قاعدة معينة؟
فمثلا ضحى وقوى، كنت أعتقد أن ألفها منقلبة عن ياء وأننا نقول ضحيان وقويان؟

وجزاكم الله خيرا

الصور المرفقة مصطلح الثلاثي المزيد.jpg‏ (126.9 كيلوبايت)