بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله يفعل ما يشاء بقدرته ويحكم ما يريد بعزته

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


أما بعد

أرى من وجهة نظري أن هذه الإداره تبتز كثيراً من أعضاء الشرف والسبب قرب الإعلان عن خصخصه الأنديه ورغبة البعض الربح المادي من النادي وجمهوره أكثر من حبهم للكيان فالباتالي انطبق المثل :
( بخت عداهم باختلاف رياهم )
والدليل أن كل شخص يريد من خلال دعمه رئاسة النادي وهذا يدل على عدم رغبتهم انقاذ الفريق بل تحقيق مصالحهم الخاصه .

لذلك أرى الحل

هو عودة الأمير _ خالد بن فهد _ لأنه اثبت أنه كان كبير في النادي والدليل أنه ربط رحيله برحيل _ عبد المحسن آل الشيخ وهذا ما حدث بالفعل .. !!
فجميعنا كان يستبعد حدوث هذا الأمر لعلمناً بأن آل الشيخ يعتبر رمز وعاشق للاتحاد ولن يقدم على هذه الخطوه ولكن هذا ما حدث فقد رحل .. !!


وهذا يعطينا مؤشر كبير يدل على قوة ذلك الأمير في جمع وتفريق أعضاء الشرف إذا رغب وقد كان قادر على جلب الدعم المالي للفريق بطريقته الخاصه حتى وأن لم يكن من جيبه الخاص .. !!

لذلك يجب على الإداره الحاليه المحاوله الجاده لإعادته للواجهه في النادي لأنه حتماً مثلماً كان سبباً في إبعاد آل الشيخ سيعيده أيضاً لأننا هتفنا باسم منصور لإعادته ظناً منا أنه قادر على انتشال الفريق من خلال دعمه فأتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن قدرته الماليه لم تعد كالسابق فله منا جزيل الشكر وعلينا كجمهور أن نهتف من خلال مباريات الفريق القادمه باسمه مثلما هتفنا باسم منصور حتى أعدناه وذلك لإعادة الفريق كما كان في عهد آل الشيخ يدعم مادياً بأكثر من 100مليون تزيد لا تنقص واسكات أعضاء الشرف الحاليين الذين يبربرون أكثر مما يصنعون فللأمير هيبه في النادي حتى وأن كان قد خانه التعبير سابقاً إعلامياً إلا أنني أرى بعد أن استدركت المشهد الاتحادي منذ رحيله حتى الآن أرى ضرورة هذا الأمر .

أن كنت ترى وجهة نظري خاطئه أرجوا تفنيدها والتصحيح فالاختلاف بيننا كإخوه لا يفسد للود بقضيه
أما الاختلاف لمجرد الاختلاف فلا يليق بنا كجمهور الذهب

وشكراً لجميع البهوات جمهور الذهب





أخي في الله تأمل هذه الآيه بإمعان




﴿ وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍصدق الله العظيم