أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
صب العذاب على العذاب ، المجاهر في سب الأصحابقصيدة عذاب سوداء ومعارضتي حمراء ،
قرض : السني الناصر لدين الله ورسوله والاصحابأتعنو، أم يُخادعك العلاء ... وتُخبتُ، أم يُخامرك الشقاء؟!أتخدع أم يلازمك الرياء فتهرب كل حين يا شقاءوتعرفُ حقَّ آل البيت ديناً... فتَلْزَمه، فيحدوك الإخاء!وتزعم حب آل البيت زورا فتطعن في الطهارة يا حذاءإذا ما كنت من حُرٍّ أبيٍّ ... وطاهرةٍ، فقد نصح اللقاءُ! أنا حر من الأحرار حي وأمي من سلالتها السماءوأما إن رأيتَ لديك حِقداً ... ومَوْجِدةً؛ فقد برِح الخفاء! لقد فاضت تفاهات بحقد وما دعواك يا هذا خفاءلهم في الدين موردهم ومثوى... وليس لغيرهم هذا الثَواءُ! لكم أقوال من ظلم تفشى لها شبه فيشبهها العواءومَن جَعل الحسيب أخا نسيبٍ... تردّى واستبدّ به العناءُ!ومن سماك شيخا أو شويخا أساء القول أو سموا أساءوافمَن بعروقة تجري دماءٌ ... من الهادي وحيدرة؛ سماءُ! فما نسب يقربني ولكن محبتهم لصحب هم إخاءومن تكُ أمّه الزهراء طهراً...تساميه برونقها ذُكاء!ّوأم المؤمنين ولست منهم فعائشة مطهرة سماءوفي الزهراء إحسان وفضل وما صحت لنسبتكم لقاءفتى الزهراء لا يرضى بكفر يبايع صحبة في النص جاءواوقد سموا بنيهم تسميات وتكرهها وتطعن يا غباءفليس كآله في الخلق آلٌ...وليس كنورهم أبداً بهاء! وآل محمد لا شك خير وهم أتباعه أهل نقاءأفاضل صحب أحمد خير صحبٍ.. كرام مانحون لهم عطاءأفاضل صحب أحمد خير صحبٍ كرام كلهم في ذا سواءوآل البيت نبراسٌ فريد ... وكلّ في مكانته علاء! وأهل البيت قد أمروا بذكر نساء مؤمنات هم نساءوخيرهم حصان بنت بكر مطهرة مزينة نقاءكتاب الله نور الله فينا... وآل البيت فهمهم الضياءُ. كتاب الله نور الله فينا وسنته تفسره قضاءفمَن فيها كحيدرة عليم... ومن فيها كفاطمة نقاءُ؟فخير الناس بعد الرسل طرا أبو بكر وإن بالكذب باءواجميع رجالها فيهم هناتٌ ... وكل نسائها فيها نَساءُ! فرأس رجالها طرّاً عليّ ... وفاطمُ لا تدانيها النساءُ! فرأس رجالها في الصحب طرا رفيق المصطفى في الحب حاءفمن خير الرجال وخير أنثى...سلالتنا، وإن غضب الهَباءُ!وسوء كم فعالك يا عذاب فلا ينفعك نسب يا هباءأنجعل من معاويةَ بن صخرٍ...صحابياً، ومنه طغى البلاء؟سنجعل من معاوية بن صخر صحابيا مليكا يا بلاءأنجعل من يزيدَ الرجسِ نداً...لنعلِ حسيننا؟ هذا هراءُونجعل من نعال الصحب شركا فنربطكم به مع من اساؤاحسينٌ سيّد الشهداء قِرمٌ... وليس له بساحتها كفاء!حسين السبط منكم قد تبرا وما أنتم لوصلهم كفاءتناهت دون جرأته المنايا ... فلم يَضعُفْ، وقد حُمّ القضاءُ! ومَن يرميه بالدنيا؛ كذوبٌ... فداءَ الدين كانت كربلاءُ!ايادجال كذبتم في مقال فهي بالحق كرب أو بلاءفلا والله ما قصد امتطاءً ... على جَمَلٍ تجلّله الدماءُفنهيٌ عن مناكرهم صلاحٌ... وإن كانت حتوفٌ أو فناءُعذاب لا تزايد في رءاء وتزعم حبهم وهم النقاءوأجلى مظهر التوحيد يأبى ...يسودُ المؤمنين الأشقياءُشقي ذا عذاب في جحيم مسودة وجوه أشقياءمعاويةٌ وكلّ عبيد شمسٍ ... هم الدنيا تحقّرها السماءُفآل البيت أولهم حسين يبايعه أخوه الأوفياءيظنون الحياةَ هي الدنايا ...فليس لهم بآخرة حِباءُتظن الحُسْنَ يا هذا يماري يبايع للدنايا يا غباءوحاشا أن يكون مصيرَ قومٍ .. على إجرامهم فينا؛ نجاءُوها قد بان منك ما تواري حقود لامحبة لا وفاءوحاشا أن يكون امام رشد جبانا فهو مصلحهم ففاءوافَديتك يا حسينُ، وإنّ قلبي ... به نار مؤججة، وداءُصدقتم يا كذوب في مقال فنار الحقد اجت ثم داءوهل يفديه كذاب عقور جهول رافضي ببغاء ؟؟!فأنت شقاوةَ الدنيا تراها ... رفاهيةً، ويحدوك الوفاءُعذاب يا مرائي في البرايا بعيد منكم ذاك الوفاءتعلّم منك أرباب المعالي ... فداءً، لا يُناهزه فداءُتعلم منك قوم يا عذاب نواعيق مفاليس رعاءونسلك أيقنوا أنّ البرايا ... رعاعٌ، أو نفاق، أو غثاءُ!عذاب يا جويهل يا صغيري رويعي نفوق أو غثاءوفيهم عصبةٌ نصرت لحقّ... وهم قلٌّ إذا ضجّ الفضاءُعذاب يا جبان كم فررتم بهذي الدار حين حمى اللقاءفما نصروا لحقّ إن تأذّى ...وما قمعوا لظلم حين باؤوا!وكم ظلما نصرتم منذ حين فصدام صديقك يا حذاءوكلّ خصومك الأوغاد عندي ... يسامتهم على الدنيا حذاءفخذها من ضروب في قصيدي وارجع خائبا من حيث جاؤا!










رد مع اقتباس
