أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


لا نتركها مهما كانت الظروف فهي فريضة كالصلاة .

إذا سمحوا لنا بالدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فالحمد لله .... وإذا ضيقوا علينا ولم يسمحوا لنا ... فما أردنا إلا أن ننصح للناس ولكنهم لا يحبون الناصحين .... لكن لا نخجل ونختبيء ونترك الدعوة مهما كانت الظروف