أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


ما رأي الشيوخ في رجحان هذا القول أو عدمه؟

الأمر

وَالاَمْرُ بِافْعَلْ لِلْوُجُوبِ قَدْ أَتَى * لأكْثَرٍ وَبِاشْتِرَاكٍ نُعِتَا
وَحُكْمُهُ مِن بَعْدِ حَظْرٍ وَرَدَا *كَحُكْمِهِ مِن قَبْلِهِ بَادِي بَدَا
وَذَاكَ بِاسْتِقْرَاءِ مَا مِنْهُ بَدَا * بِمُحْكَمِ الذِّكْرِ فَحَسْبُكَ اقْتِدَا
وَ اخْتَارُهُ نَجَلُ كثَيِرٍ وَوَلِـ *ـيُّ الدِّينِ وَالْبُلْقِينِي عَنْهُمْ ذَا جَلِي
وَالزَّرْكَشِيُّ وَالسُّيُوطِي جَهَرْ * بِنَظْمِهِ فيِ الْكَوْكَبِ الذِي بَهَرْ
كَذَلِكَ الشَّنْقِيطِي فيِ الأَضْوَاءِ * أَيَّدَ رَأْيَهُمْ بالاِسْتِقْرَاءِ
وَحَبَّذَا مِنْ مَذْهَبٍ فَقَدْ جَمَعْ * أَقْوَالَهُمْ مِن دُونِ إِيرَادٍ يَقَعْ