طائرٌ فرَّ من الصَّدرِ وغاب ..
خفقُ جنحيهِ على أعشارِ قلبي
ونسيماً من ندى أفقٍ رحيبٍ
لامسَ الروحَ فهبّت كي تلبي
ياحديثاً ! كم تشوّقتُ إليك
اسكبِ النجوى على نغم الوجيب
فيض أشعاري تجري في يديك
مثل همس البحر في الفجر الحبيب
طائرٌ فرَّ من الصَّدرِ وغاب ..
خفقُ جنحيهِ على أعشارِ قلبي
ونسيماً من ندى أفقٍ رحيبٍ
لامسَ الروحَ فهبّت كي تلبي
ياحديثاً ! كم تشوّقتُ إليك
اسكبِ النجوى على نغم الوجيب
فيض أشعاري تجري في يديك
مثل همس البحر في الفجر الحبيب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)