( الخس الملعقي :


-مفيد لمرضى القلب ومليء بالفيتامنيات

أكد خبراء التغذية في فرنسا أن الخس الملعقي وهو أحد أنواع الخس وسمي بهذا الإسم لأن أوراقه طويلة وملعقية الشكل غني بالفيتامينات والمعادن والألياف.

مما يجعله فعالا في التخلص من كثير من الشكاوى الصحية الشائعة
ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وأفاد الخبراء أن هذا النوع من الخس يتميز بمحتواه الغني من المياه وقلة السعرات الحرارية التي يمد الجسم بها
وهو مصدر ممتاز لفيتامين أ
وفيتامين ك
وحمض الفوليك
والمنجنيز
وفيتامين ج
والكروم

كما أنه مصدر جيد جدا للألياف الغذائية
والبوتاسيوم الذي يعمل على تقليل ضغط الدم المرتفع.




الطماطم تعالج الربو



تفيد دراسة طبية ان التفاح والبندورة تقي الرئتين وتقلل من مخاطر الربو وامراض الرئة المزمنة وهذه الدراسة لجامعة نوتينجهام البريطانية والتي تفيد ان الطماطم قد تكون اكثر الخضروات نفعا للناس ونتيجة الدراسة ان الذين ياكلون خمس تفاحات في الاسبوع او مرتين طماطم في اليوم هم اصحاب رئات اقوى من غيرهم


الملوخية

أثبت علماء المركز القومي للبحوث أن الملوخية لها العديد من الفوائد الصحية حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية

عالج قلبك بالعنب
أثبتت دراسة حديثة ان عصير العنب الخالي من الكحول يعتبر من أكثر أنواع الشراب افادة لصحة القلب اذ يؤدي الى رفع مستوى الكوليسترول الجيد الذي يمنع بدوره الاصابة بأمراض القلب والأزمات القلبية.

أجرى الدراسة باحثون من قسم علم الأدوية في كلية الطب بجامعة بوسطن بالتعاون مع معمل «ويلشز» لإنتاج عصير العنب وشملت الدراسة 18 رجلا وثلاث نساء ممن كانوا يعانون أمراضا بالقلب في السابق عانى عشرة منهم ارتفاع ضغط الدم الشرياني بينما كان أربعة آخرين من المدخنين.

وقدم المشاركون خلال الدراسة نوعا من عصير العنب ليشربوه بالتناوب مع عينة من عصير آخر مختلف لمدة 14 يوما لكل نوع اتضح بعدها ارتفاع مستوى الكوليسترول الجيد والمعروف بمصطلح «اتش دي ال» بصورة واضحة لدى متناولي عصير العنب.

كما لاحظ المشرفون على البحث انخفاض مستوى مؤشرين مهمين مسببين للالتهابات هما «سوبر اوكسيد» و«سي دي 40 المنحل» الذي يلعب دورا أساسيا في حدوث تصلب الشرايين والالتهابات الوعائية وازالة الترسبات الدهنية في الشرايين.

وكان الطب في السابق يركز فقط على خفض مستوى الكوليسترول الخبيث «ال.دي.ال» واستحوذت الأدوية المعروفة باسم سالاستاتينات» والحميات الغذائية التي تقوم على خفض الدهون على كل الاهتمام. اما الآن فأخذ الاهتمام يتجه نحو «اتش.يد.ال» أو الدهون مرتفعة الكثافة الموجودة في الأوعية الدموية والشرايين التي تقوم بابعاد الدهون الأخرى والتخلص منها بارسالها الى الكبد. هذا وتذكر دراسات اخرى ان عصير التوت البري يمكن ان يؤدي الى النتائج نفسها.



أمراض قد ينقلها البيض

إن الأمراض التي ينقلها البيض أو يتسبب فيها ليست كثيرة لكنها تستحق النظر والتبصر والاحتراس حتى لا يقع أحد في براثنها يوما أو يتردى في مزالقها وهي على النحو التالي:

1- الحساسية من البيض:

يوجد لبعض الناس استعداد فطري للحساسية من أحد مكونات البيض وبخاصة زلاله وهذا أمر تكتشفه الصدفة والملاحظة ولا علاج له سوى البعد عن تناول البيض والحذر من كل طعام يكون البيض ضمن تركيباته.

*- فرط الكوليسترول:

يعد البيض في تقدير أهل التغذية من أغنى مصادر الطعام بالكوليسترول والدهنيات الثلاثية وبخاصة صفاره حيث يتركز في الدهن الحيواني المصدر ما يقدر بحوالي 300ميليجرام من الكوليسترول في البيضة الواحدة وهذا أمر لا بد أن يحذره مرضى تصلب الشرايين والمصابون بضغط الدم المرتفع أو من يعانون من أمراض القلب ونوباته هذا إلى جانب المصابين بحصى المرارة والكلى.

3- التسمم الغذائي

هناك نوعان من التسمم الغذائي أحدهما تسببه ميكروبات يسمونها السالمونيلا وقد وجدوها بنسبة توازي ثمانية بالمائة في البيض تتسرب إليه من الدجاج المريض فإذا ما التهم الإنسان البيضة نيئة فإن عصيات هذه الميكروبات تتكاثر في الأمعاء وتسبب له تسمما يتميز بالإسهال والقيء والمغص وارتفاع درجة الحرارة ويداهمه ذلك عقب يوم أو بعض يوم من تناوله البيض لكنه ليس مرضا قاتلا إذ يشفى المريض منه بعد فترة ويعود إلى حاله.

أما التسمم الغذائي الآخر فهو بسبب مكورات على شكل عنقود العنب لهذا سموه باسم العنقودية وهذه تأتي من تلوث قشرة البيض فإذا ما كسرها الطاهي دون غسل فقد يقع منها بعض ما يلوث الطعام وإن البيض مزرعة طيبة لتكاثر هذه الميكروبات التي تفرز سمومها وتؤدي إلى أعراض التسمم التي يعاني منها المصاب عقب ساعات معدودات من التهامه الطعام