صَبآحكَمْ / مَسَائُكُمّ وَرَدَ ..
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِى

لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ
الْعَطَاءِ" هِىَ " وَ الْتَمَيُّزِ" هِىَ "
وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ
وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ
شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هِىَ
اتحادية مهما صار

لِـِ نُبَارِكُ وَ نُهَنِّئُ
خُطُوَاتِكَ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ
وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ
رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكِ شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْ تَكُوْنِيِّ سِوَىْ عُنْوَانُ
لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ
اتحادية مهما صار

لَمْـجَهُوْدَكَ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكِ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِكِ
الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَةً تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَكِ أَلْفِيَتُكِ
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ

أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ يَالَغَلَا تِسْتاهِلِينَ كُلِّ خَيْرٍ"..
عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
لَكَ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ"..
تَقْبَلِيْ تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..