وإن جيت شوق وشدّ همّي يديني
أطاوع أشواقي أو أطاوع الهم؟!
:/
الجمعة 22 صفر 1434
وإن جيت شوق وشدّ همّي يديني
أطاوع أشواقي أو أطاوع الهم؟!
:/
الجمعة 22 صفر 1434
،
جا يشوف الحال كيفه بعدماهزه حنينه .. وقبل يسألني سألته كيف حالك يالحبيب ..؟!
قال انا كني غريب مضيع دروب المدينه .. قلت انا كني مدينه تنتظر رجعة غريب ..!!
؛
مساء الأحــد 8 / ربيع الأول / 1434 هـ
؛
يطري علي قبر(ن) سقى رمله الريح .. يالله عسى راعيه يلقى الشفاعه ..!
؛
مســاء الأثنيــن 9/ ربيــع الأول / 1434هـ
أحدٍ على ذكره تصف الطوابير
و أحدٍ يجي و يروح ماحدٍ درابه
أتعبت من حثّوا على دربكـ السير
ما كل من صوّب على ( النعم ) صابه
انت مثل الذهب
مهما علا فوقه غبار
يبقى مدى الايام سلعة ثمينة
ومثل المطر مهما المطر هل مدرار
لو غاب عام صاحوا الناس وينه
ومثل البحر غلطان من قال غدار
وموجه يعالج كل عبره حزينة
نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا
الخميس 10 جمادى الأولى 1434
تعبت اعدد ف امنياتي وانقي .. وآقول ابي هذا وهذاك ماابغيه
وان ماعطتني بيض الايام حقي .. مالي على سود الليالي مشاريه
قَلَّدْتُ جِيدَ الْمَعَالِي حِلْيَةَ الْغَزَلِوَقُلْتُ فِي الْجِدِّ مَا أَغْنَى عَنِ الْهَزَلِ يأبى لى َ الغى َّ قلب لا يميلُ بهِعَنْ شِرْعَة ٍ الْمَجْدِ سِحْرُ الأَعْيُنِ النُّجُلِ
أَهِيمُ بِالْبِيضِ فِي الأَغْمَادِ بَاسِمَة ًعنْ غرة ِ النصرِ ، لا بالبيضِ في الكللِ
لَمْ تُلْهِنِي عَنْ طِلابِ الْمَجْدِ غَانِيَةٌ فِي لَذَّةِ الصَّحْوِ مَا يُغْنِي عَنِ الثَّمَلِ
كمْ بينَ منتدبٍ يدعو لمكرمة ٍ وَبَيْنَ مُعْتَكِفٍ يَبْكِي عَلَى طَلَلِ
لَوَلا التَّفَاوُتُ بَيْنَ الْخَلْقِ مَا ظَهَرَتْ مَزِيَّةُ الْفَرْقِ بَيْنَ الْحَلْيِ وَالْعَطَلِ
فانهض إلى صهواتِ المجدِ معتلياً فالبازُ لمْ يأوِ إلاَّ عاليَ القللِ
ودعْ منَ الأمرِ أدناهُ لأبعدهِ في لجة ِ البحرِ ما يغنى عنِ الوشلِ
قدْ يظفرُ الفاتكُ الألوى بحاجتهِ وَيَقْعُدُ الْعَجْزُ بِالْهَيَّابَة ِ الْوَكَلِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)