قصة جميلة 


ذُكِرَ أن ابنة عمر بن عبد العزيز دخلت عليه تبكي،
وكانت طفلة صغيرة آنذاك وكان يوم عيد للمسلمين
فسألها: ماذا يبكيك ؟ قالت: كل الأطفال يرتدون ثياباً جديدة ؟ وأنا ابنة أمير المؤمنين أرتدي ثوباً قديماً !!
فتأثر عمر لبكائها وذهب إلى خازن بيت المال وقال له: أتأذن لي أن أصرف راتبي عن الشهرالقادم ؟
فقال له الخازن: ولم يا أمير المؤمنين؟
فحكى له عمر .. !
فقال الخازن ː لا مانع وَ لكن بشرط ؟
فقال عمر : وما هو هذا الشرط ؟!
فقال الخازن : أن تضمن لي أن تبقى حياً
حتى الشهر القادم لتعمل بالأجر الذي
تريد صرفه مسبقا فتركه عمر وعاد
فسأله أبناؤه : ماذا فعلت يا أبانا ؟
قال:أتصبرون و ندخل جميعًا الجنة
أم لا تصبرون ويدخل أباكم النار ؟
قالوا: نصبر يا أبانا !

{ يا ليتنا نمتلك الثلاثة :
الخازن ... و عمر ... وأبناء عمر }
‏​‏​‏​صدم شاب امرأة عجوزه بدراجته ,,
وبدل أن يعتذر لها ويساعدها
على النهوض
أخذ يضحك =D عليها !،،
ثم استأنف سيره ...
لكن العجوزه نادته قائلة :
لقد سقط منك شيئاً؟
فعاد الشاب مسرعاً
وأخذ يبحث :/
فلم يجد شيئاً
فقالت له العجوزه : لا تبحث كثيراً>: ,
لقد سقطت "رجولتك:(" ولن تجدها ابداً
(y)(y)
~ الحَياة لا قيمَة لهَا ..
إذا تَجرّدت من

~ الأدب
~الــذوق
~ الإحتـرَام
~ والأخـــلاق(y)

#حقيقة
كلام أعجبني
‏​‏​​‏​‏​‏​قال أحد المتزوجينْ: المرأة گالحذاء يستطيع الرجل أن يغير ويبدل متى وجد المقاس المناسب له ?

فنظر الحاضرون إلى رجل حكيم كان بين الجالسين وسألوه: ما رأيك لهذا الكلام؟

فقال: ما يقوله الرجل صحيح تماما. فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدما !
وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه ملكا
فلا تلوموا المتحدث بل أعرفوا كيف ينظر إلى نفسه!


^للععَقول آلراقيہَ . .
. سألت بنت أبآهآ :
يآ أبتي مآذآ أستر من جسدي و مآذآ أذَر ؟

فـأجآب :
اگشفي من جَسَدگ قدرَ مآ تتحملين من لفِح جہنّم !!

^ عبارة عميقة.. نحتاج أن نستحضرها في كل لباس
____________

‏​‏​‏​قيل لأعرابي :
لقد أصبح رغيف الخبز بدينار!
فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار أنا أعبد الله كما أمرني وهو يرزقني كما وعدني !!!

____________

‏​في التاريخ الإسلامي ;
لم يکن هُناك إلا "سِـتة"
مفسرين للأحلام !
أما اليوم ؛
ففي کُل مدينة " عشرة " مفسرين !
لقد کثرت الأحـلَام في أيامنا ھذھ لأننا
( أمّةٌ نائمــہُ )...!
____________

في الخندق ؛
ربط النبي صلى الله عليه وآله وسلم
بطنه من الجوع !
في عصرنا ربط المترفون معدتهم
من الشبع ( للتخفيف ) .
____________

بعضٌهم ؛
يؤمن بأن العين حق
أكثر من إيمانه بأن الله خيرُ الحافظين
____________

حكمة أعجبتني
كل الطرق مراقبة بأجهزة ضبط السرعه
إلا " الطريق إلى الله
مكتوب عليه :
(وسارعوا إلى مغفرة من ربكم )
فأسرع فيه كما شئت ، فإن منتهاه الجنة.

--------------
(تستحق إعادة إرسال لكل من معك في القائمه)