<div><blockquote><div align="center">لو زهقت من قصة سندريلا القديمة ادخل هنا وشوف الجديدة هههه
للي زهق من قصة سندريلا .. إليكم قصتها الجديدة ....
كان يا ما كان …في قديم الزمان… و سالف العصر و الأوان … كان فيه بنت بشعة شوي ، لونها أسود كالليل ، وشعرها فلافل ... ( عكاريش يعني )
بالإضافة إلى أنه خشن الملمس إذا لمسه أحد تنجرح يده يعني … وكان لسندريلا زوجة أب جميلة وحبوبه ،
وعندها بنتين جميلتين، صرقوعة و صنقوحة ( والنعم عاشت الأسامي )
وكانت سندريلا دائماً تضرب زوجة أبيها ، وتدوس فوق صرقوعة و صنقوحة ( شديدة )
وكانت ملابسهما رثة وبالية بعكس سندريلا ذات الملابس الجميلة ، الفخمة ……
وفي يوم من الأيام وصلت إلى بيت سندريلا دعوة من الأمير سلوم البلاليط (حلو اسمه ) لحضور حفلة يقيمها الأمير لاختيار عروسة يتزوجها
… وهنا صرخت سندريلا في وجه زوجة أبيها قائلة : ( يلله جهزي أحلى الثياب علشان أروح بها حفل الأمير )
قالت لها زوجة أبيها : ( وأنا مع صرقوعة و صنقوحة نبي نروح معك )
فقالت سندريلا : ( لا طبعاً … كافي أسمائكم من زينها يعني ؟ تبون تفشلونا ؟ )
وأمسكت بالملاّس وضربتهم به وقالت : ( أنتوا أقعدوا اطبخوا و خمّوا وغسلوا ) … ولبست سندريلا أجمل النفانيف ولبست حذائها الزنوبة الماسي ؛ وذهبت لحفل الأمير……
وجلست صنقوحة و صرقوعة في المطبخ تبكيان
وفجأة !!!!!!!!!!!! ظهرت لهما الجنية وقالت لهم : ( وش فيكم تصيحون ؟؟؟؟؟؟ ) < ( أهم شي )
فقالوا لها نبي نروح حفل الأمير مع سندريلا بس ما عندنا ثياب حلوة نلبسها
فقالت لهما الجنية : (استحوا على وجيهكم ؛ إلّي تروح أحش رجلها حش ( …
…. وكان عند الباب آن ذاك عربة ذهبية يجرها حصانان أبيضان كانا في انتظار صرقوعه وصنقوحه ، فحولتهما الساحرة إلى فأران أسودان ، وحولت العربة إلى بطيخه خايسة