أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني الكرام

إذا كان المسلم يجتهد في الطاعات في السر والعلن ، هل يقدح في إخلاصه حرصه على الظهور بمظهر الصلاح أمام الناس وألا يصدر منه ما يجعله في نظرهم ليس من زمرة الأتقياء .. أم الأفضل أن يفعل في بعض الأوقات أمام الناس ما يوحي بأنه شخص عادي من عامة الناس يصدر منه الخير والشر ، ثم يخلو بربه ويجتهد في طاعة ربه ..

وهل سرور المسلم بمحبة الناس له وإقبالهم عليه ينافي الإخلاص .. ؟

وجزاكم الله خيرا