ها أنا أتكبر وأتحدى مرةأخرى!
قمت بتغيير صورتي الرمزيةفي توتير،فجعلتها صورةنجم منطلق في فضائه،وأضفت تغريده عجيبه ربما يشهد كل حرف بها أنني أكذب من على ظهر الأرض!
قلت:
بهذا النجم المنطلق
ربما ركبت جميع الأحلام!
لكنني لن أستسلم!
حتى أجعلها تدور في فلكي كالأقزام!
أو تصلي النجوم خلفي
وأنا أصلي بها،الإمام!
:d
ذلك الطالب !
يبدو بأنه لم يتغير!
وربما هو لن يتغير مهما كبر!
فأحلامه لاحدود لها !