لمآ قآل يعقوبْ :
( وآخَآفْ آنْ يأكَلهْ الذئبْ )
آختَفىْ يَوسفْ , وآصَيبْ ب العَمىْ ..
لأنَهْ آحتَملْ السَوءْ فَوجَدهْ
أمآ حيَنْ قَآلْ
( آفَوضَ آمَريْ إلىْ الله )
عَآد بنيآمينْ , ويوسف , وعينآهْ
اللهمْ آني آفوَضْ آمَريْ أليكْ
يقولْ آبَنْ القَيمْ :
لو آنَ آحَدكَمْ هَمّ بإزآلة جبَلْ وهو ( وآثق ب الله )
لأزآلهَ . .
أللهمْ زدنَيْ ثقَهْ وحسَنْ ظنْ بَكْ
قآل آحَدْ السَلفْ :
إنَيْ أدعَوْ الله فَيْ الحآجهْ . .
فإذآ آعطَآنيْ إيآهآ . . فرحَتْ ( مرآ ) ‘
وإذآ لمَ يعَطينيْ إيَآهَآ . . !
فرحتَ (عشّر مرآتْ )
لأنْ الأولىْ : " آختيَآريْ "
والثآنيه : " آختيآر الله " علآم الغَيوبْ
- جميلة هَيْ الثقهْ ب رب العبآد
{ وَاللهُ يعَلَمُ وَأنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إجآبةْ كآفَيهْ شَآفيهْ لـ : " لمآذآ يحَدثُ ذلكْ لَيْ ؟!"
خَروجْ بعَضْ النآسْ مَنْ حيَآتكْ " رحَمة مَنْ الله " لآ تَدركَهآ إلآ مَعْ الوَقتْ
الأعَوآمْ تغَيرْ الكَثيرْ ، إنهَآ تُبدلْ تضَآريَسْ الجَبآلْ فكَيفْ لآ تَبدلْ شخَصيآتْ العَمرْ !
" لآ تهتمْ كثيراً " أيْ شَيْء فَيْ هذهْ الدنيَآ ، لنَ يدَومْ ! هَيْ لَمْ تسَمىْ
" دآر الفنآء " عبثَاً . .
* لَوْ عَلمَنآ كَيفْ نغَرقْ فَيْ الأجَرْ بعَدْ المحَنْ لمَآ تمنيَنآ سَرعةْ الفَرجْ
النآسَ آحياناً لآ يكَرهوْ الآخرينْ لعَيوبَهمْ ! , بَلْ لمزآيآهَمْ "
لمَ يأخَذ مَنآ الأ ل يعَطينآ ’
فَ آستَقبلوْ الاقدآرَ ب ( الحمدالله ) "