للأسف الأندية الأخرى غيرت أكثر من مدرب وحنا لسه صابرين على المفلس كانيدا واللي شوه تاريخ الإتحاد ....

للأسف خلال 15 سنة الماضية الإتحاد كان ينافس على بطولة الدوري أما خلال السنتين الأخيرتين وبالذات عند إستلام كانيدا لمهام التدريب أصبح النادي يقبع في المركز إما السادس أو السابع وربما يكون مهدد بالهبوط هذه السنة إذا لم يصحح الفريق وضعه ......

ياسادة تاريخ الإتحاد يدمر وهيبة الإتحاد فقدت بسبب طريقة لعب هذا المدرب والذي لايفقه في أمور التدريب والتكتيك أي شيء .... فلا إستقرار فني ولا هوية ولا طعم ولا لون ولا أسلوب يقنع أي شخص فني داخل الملعب ومايزيد الطين بلة النتائج المتدهورة من هزائم وتعادلات مع أضعف الفرق وآخرها الخروج من بطولة كأس ولي العهد من أمام القادسية القادم من الدرجة الأولى ....

إلى متى الصبر على هذا المدرب المفلس ،،، إلا إذا كانت إدارة النادي أن تدمر ماتبقى من تاريخ النادي ومن هيبته .....

المال يذهب ويعود ولاكن تاريخ النادي يسجل في سجلات التاريخ وما يحققه النادي من مراكز أما متقدمة أو متأخرة ....

الإبقاء على كانيدا هو إبقاء شخص على حساب تاريخ نادي الإتحاد ......

لو كانيدا يملك فكر كروي كان حقق نتائج مع الفرق التي دربها ولاكن هذا المدرب لايملك أي تاريخ ولا سجل بطولي يمكن أن يجعلنا أن نصبر عليه أكثر ولم يقدم أي شيء للنادي وبالعكس سوف نخسر لاعبين شباب أمثال فهد المولد وعبدالفتاح عسيري وغيرهم بسبب الإفلاس الفني ....