حين قال سيدنا يعقوب :
"وأفوض أمري إلى الله"
بعدها عاد إليه ابنه الغائب (يوسف)
وعاد له (بصره).
ما اروع اللجوء الى الله
اللهم إنا نفوّض أمورنا إليك..