تتنوع الأساليب المتبعة لقياس الاستثارة ، وذلك لأنها ظاهرة نفسية – فسيولوجية يشمل تأثيرها على كافة أجزاء الجسم البشري . ويمكن تصنيف أساليب القياس إلى :-
1- المؤشرات الكيموحياتية ( الكيمياء – الحياتية ) .
2- المؤشرات الفسيولوجية .
3- المؤشرات السلوكية .
- المؤشرات الكيموحياتية : تصاحب الاستثارة الانفعالية بعض التغيرات الهرمونية التي يمكن كشفها في سكر الدم والبول .
- المؤشرات الفسيولوجية :- وتتضمن :-
أ – حساب معدل نبضات القلب .
ب – قياس ضغط الدم .
ج – قياس الشد العضلي .
د – نشاط القشرة الدماغية .
- المؤشرات السلوكية :- يمكن قياسها من خلال تميز السلوك الانفعالي وحالات الاستثارة الانفعالية العالية عن طريق ملاحظة بعض الاستجابات ذات الصفة المميزة . حيث تقيم شدة الاستثارة عن طريق ملاحظة سلوك الفرد.
- وعلى الرغم من تعدد أساليب قياس الاستثارة ، إلا أن قياسها بدقة لا يعتبر أمرا سهلاً . وخاصة المؤشرات الكيموحياتية والمؤشرات الفسيولوجية حيث يتطلب ذلك خصائص دقيقة .