هرب الفأر لايران
هرب الخنزير الجبان وايران من (( تتولا )) القصف منذ فتره ( بديلاً ) وانتقاماً من ( المسلمين )

فركزت على ( المساجد ) والدور والاسواق وكل شي دون اشتثنى

الان (( بوادر )) خيانه (( جديده )) من حليف الصهاينه الاول ( الفرس ) لايهام ( المجتمع الدولي ) بقبول ( الاسد ) ورضوخه للتفاوض والانسحاب من السلطه (( على ان يتولا )) احد ( اذناب ) ايران الرئاسه

هذا ( الكلام ) مؤكد وليس من نسج الخيال
وقريباً سنسمعه على (( شاشات )) الفضائيات

والى ذاك الوقت ( سنُتابع ) بقية ( خُطب ) واقوال و ( تصريحات ) الاذناب