أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


كما في العنوان، فالمرء يؤجر على سنة العادة إذا نوى الاقتداء برسول الله صصص ولا يؤجر على سنة الطاعة إلا إذا نوى الاقتداء برسول الله صصص وأراد بذلك وجه الله تعالى، فلم يبق فرق بينهما!!!
فمثلا إذا نمت على شقي الأيمن فلا أؤجر إلا إذا فعلته اقتداء، هذا مثال سنة الطاعة.
وإذا لبست القميص والنعال السبتية وأحببت الدباء بنية الاقتداء اُجرت وإلا فلا، فما الفرق؟