]سؤال: حكم الكذب للاصلاح

الكذب في الإصلاح لا بأس به؛ بل صاحب الإصلاح مأجور وإن كذب؛ لما ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: (ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيراً وينمي خيراً) سماه غير كذاب، فالذي يصلح بين الناس بين رجلين مختصمين أو بين قبيلتين، أو بين الأسرة فيكذب كذباً لا يضر أحداً، وإنما ينفع الأسرة ويسبب الصلح بينهم لا حرج في ذلك


الفتوى كبيره لاكن انا اختصرتها لكم


حكم الكذب من أجل الإصلاح |