أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


مفهوم جديد سمعته من احد الاساتذة لمعنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :

( ما على الأرض مسلم يدعو الله بدعوة إلا آتاه الله إياها، أو صرف عنه من السوء مثلها، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، فقال رجل من القوم: إذاً نكثر، قال: الله أكثر. ) رواه الترمذي، وصححه الألباني.

يقول هذا الاستاذ وهو يعالج قضية استيقان المسلم لاجابة دعوته :
ان هذه الخيارات الثلاث يختارها العبد لنفسه ، فكلما على يقينه كلما كان ذلك احرى في الاجابة وبالتالي تتحقق دعوته في الدنيا وينال مطلوبة .. فالعبد من خلال اليقين يحدد ما سيناله في هذا الحديث من فضل .

فهل كلامه صحيح ؟!