نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا ونهجوا ذا الزمان بغيرذنبٍ ولونطق الزمان لنا لهجانا ( رحم الله الشافعي )
جفت الأقلام ورفعة الصحف ألى متى نعيب الزمان ولانعيب أنفسنا الزمان لم يتغيروأنما تغيرت مابي داخل أنفسنا نلوم الزمان
لكي نرضى أنفسنا ونعلم أن لالزمان عيب سوانا نحن من فعل بك ياأيها الزمان نلومك لكي لاتلومنا وأنت على حالتك تمشي
بنا ولاتتغيراليوم عندك أربعة وعشرون ساعةً ليس أثناءعشر يومك الأول السبت ليس بجمعةً تبدأ يومك بشروق شمسٍ وتنتهي
بغروبها لذا أيها الزمان سلمت من كل عيبٍ والعيب لنا كصديق عمراً يتغيرمن فعلنا وياليتنا ندركك يازماننا كان مافيه أحد يكره
أحد كان ماتت أحزاننا وتحررت كان مافيه أمٍ قالت ياليتني لم أنجب طفلاّ أبد سلمت يازماننا من كل عيبٍ أنتسبناه لك من غير
ذنبٍ ونحن نعلم أن الذنب منا وياليتنا نتعرف بهذا الذنب نلومك لأننا لانعرف أحداً نلومه غيرك يازماننا تكسرت أحلامنا بأنفسنا
وأنت تسير بنا كل يوم لليوم الذي يليهـ وياليتنا ندرك أن أعمارنا تمشي ونحن لاندري وكم عمراً أنقضى من الفتى
وهولايدري سلمت يازماننا بدون لوماً من أحداً ومن يلومك بعدها ساأقول له بكل صوتٍ ياليت الزمان ينطق لنا ويقول
هذا من فعلنا العيب ليس بالخطأ العيب لمن راى عيبه ولم ير غير الزمان يلومه العيب عيبك يامن تلوم زماننا لالزمان
ذنبٍ الزمان مجرد وقتٍ ينقضى بأنتهاء يومه ونحن لاندري متى يقضى هالزمان بغيرأذنن من خالقه......
( الله تعالى قدرت قدرتهـ)
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفركـ وأتوب أليكـ
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضى اللهم لاتجعل الدنيا أكبرهمنا ولا ألي النار مصيرنا ( اللهم أمين )
وأخردعوانا أن الحمدلله ربي العالمين والصلاة والسلام على أشرف خلقة محمد( صلى الله عليه وسلم)
الكاتب: آلشمسےعلمتنـيےآلرحيلے